783 ألفًا و25 طالبًا وطالبة يؤدون امتحانات الثانوية العامة بعد غدٍ
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى انطلاق امتحانات شهادة الثانوية العامة الدور الأول للعام الدراسى 2022/ 2023 يوم الإثنين الموافق ١٢ يونيو الجاري.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم أن عدد الطلاب الذين تقدموا لامتحانات الثانوية العامة لهذا العام يبلغ 783025 طالبًا وطالبة، من بينهم عدد 276211 طالبًا وطالبة بالشُعبة الأدبية، وعدد 391671 طالبًا وطالبة بالشُعبة العلمية (علوم)، وعدد 98658 طالبًا وطالبة بالشُعبة العلمية (رياضيات).
عدد لجان امتحانات الثانوية العامة:
أضافت وزارة التربية والتعليم أن عدد لجان النظام والمراقبة لامتحانات الثانوية العامة يبلغ ١١ لجنة بكل قطاع على مستوى الجمهورية، وعدد لجان سير الامتحان 2098 لجنة بكل قطاع على مستوى الجمهورية.
كما يبلغ عدد طلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا، الذين يؤدون الامتحان هذا العام، 1824 طالبًا وطالبة، وعدد الطلاب المكفوفين الذين يؤدون الامتحان 255 طالبًا وطالبة، بينما يؤدى عدد 80 طالبًا وطالبة الامتحان في مراكز التأهيل، بالإضافة إلى عدد 34 طالبًا وطالبة يؤدون الامتحان في لجان المستشفيات.
جدير بالذكر إن الطلاب يؤدون امتحانات الثانوية العامة 2023، فىالمواد الدراسية غير المضافة للمجموع يوم الإثنين الموافق 12 يونيو الجارى، حيث يؤدى الطلاب امتحان مادتى التربية الدينية والتربية الوطنية، بينما يؤدى الطلاب يوم الثلاثاء الموافق 13 يونيو امتحان مادتى الاقتصاد والإحصاء، ثم يؤدى الطلاب الامتحانات فى المواد المضافة للمجموع يوم الأحد الموافق ١٨ يونيو الجاري.
وأكد الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اتخاذ إجراءات مشددة لمكافحة الغش في امتحانات الثانوية العامة.
وشدد وزير التربية والتعليم على جميع الطلاب بعدم الحضور إلى لجان الامتحان بالتليفون المحمول، أو أي أجهزة رقمية مثل: كمبيوترات بجميع أشكالها، والكاميرات.
ووجه وزير التربية والتعليم بمصادرة أي تليفون محمول في حالة ضبطه أثناء دخول الطلاب إلى اللجان، واتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
ووجه وزير التربية والتعليم بحظر استخدام العاملين باللجان التليفون المحمول أثناء سير امتحانات الدبلومات الفنية على أن يتم تسليمه لأمن اللجنة، قبل بداية الامتحان.
ونبه وزير التربية والتعليم إلى استثناء رئيس اللجنة ونائبه من ذلك للتواصل مع غرفة العمليات في حالة الضرورة القصوى، ولصالح العمل.