رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قلم رصاص

«الرئيس» وانتهاء دولة العواجيز!

لن نكون دولة عواجيز، ولن نكون دولة على الهامش، لقد أخذنا الطريق الصحيح، ولن نتراجع أبداً عن حلم مصر الجديدة القوية، هذا ما قرأته خلال فاعليات مؤتمر الشباب بالعاصمة الإدارية، بل مؤتمر «تمكين الشباب» كما أراه واقعاً ملموساً على الأرض، وليس شعاراً، مثل شعارات الفنكوش السابقة أيام العهد البائد!!الرئيس يتحدى بالعمل ، الرئيس يُمكن الشباب ببرنامج قومى، الرئيس يترك الشباب يسألون، ويتحاورون ويحرجون المسئول، لأنه وطنهم، ولهم حقوق أعادها لهم، كما أعاد الشباب الإفريقى لحضنها، بفكر ممنهج، وعبقرية فى كيفية إدارة دولة بحجم مصر، لن أتحدث عن كم التوصيات، وقرارات الرئيس الفاعلة وخاصة نموذج المحاكاة بين الشباب والتنفيذيين، ولكنى أحيى السيد الرئيس على قرارين أراهما تفعيلاً ألزم به الرئيس الدولة بتمكين الشباب، وحماية الفقراء، أولهما: تكليف الرئيس لمجلس الوزراء ببحث جميع التوصيات الصادرة من حكومة نموذج المحاكاة وتقديم تقرير بها خلال 15 يوماً ومناقشة ما تم اتخاذه من اجراءات خلال المؤتمر القادم للشباب، وثانيهما: إطلاق المشروع القومى لتنمية القرى الأكثر احتياجاً «حياة كريمة» وتحقيق التكامل بينه وبين الاستراتيجية الوطنية للقضاء على الفقر ..وداعاً دولة العواجيز، وتحيا مصر.

«ليلة القدر» وإعلام وزيرة الصحة

إذا أردت أن تبنى إدارة قوية، لابد أن يكون لديك إعلام وعلاقات عامة على درجة كبيرة من الاحترافية، هذا ما تعلمناه من جهابذة وأساتذة الإعلام ، ولكن ما حدث ويحدث الفترة الماضية من تجاوزات مراكز إعلام بعض الوزارات وهروبهم من الصحفيين، مرة بدعوى أن المتحدث الرسمى عنده مغص، وأخرى أن عنده ظروف! بالتأكيد أمر يدعو الى الحزن، هذا ما حدث مع الزميلة فاطمة عيد الصحفية بـ"الوفد" والتى فوجئت بردود مركز إعلام وزارة الصحة فى كل مرة تسأل فيها عن المتحدث الرسمى غير الموجود دائماً "إن عنده ظروف" وبالطبع كانت هذه الظروف، وعدم المسئولية، نتاجاً للأزمة الأخيرة بين مؤسسة ليلة القدر برئاسة الزميلة الفاضلة صفية مصطفى أمين، ووزارة الصحة والتى تبرعت بجهاز لمركز كهرباء القلب بالمعهد القومى للقلب، بنصف مليون جنيه، وإصدار المركز الإعلامى بيانا صحفيا للافتتاح يغفل متعمدا مؤسسة ليلة القدر نهائياً، ويشيد بشركة أجنبية! بس خلاص!

< القاهرة="" والإسكندرية..="" التوكتوك="" على="">

إيه الحكاية؟ لا استطيع ان أصف بشاعة منظر التوكتوك وهو يسير على كورنيش النيل بشبرا وبعد مبنى التليفزيون، وفى ميامى وسيدى بشر بالشوارع الرئيسية أمام الكورنيش، إيه الحكاية ؟ سؤال أسأله إلى اللواء خالد عبدالعال محافظ القاهرة والدكتور عبدالعزيز قنصوة محافظ الإسكندرية.