قلم رصاص
< تحالف="" الشيطان="" وجيش="" الـ١٠٠="" مليون..إيه="">
الحكاية وما فيها، أنهم لن يفهموا، أو يعوا، ومستمرون فى خيانتهم لمصر، ويتحالفون مع أى شيطان، لمحاولة كسر مصر! الحكاية أنهم يعرفون أنه ليس جيش ميليشيات، أو فرق مأجورة، بل جيش ١٠٠ مليون مصرى، ولكنهم يكابرون من أجل تنفيذ أجندات أصحاب الدولارات، ومخابرات عالمية تريد إسقاط هذه الدولة القوية، لأنها الشوكة التى فى حلقهم وتمنعهم من تنفيذ مخططاتهم، فى التقسيم، وتفكيك منطقة الشرق الأوسط!!١٠٠ مليون رسالة من جيش الـ١٠٠ مليون مصرى كانت كفيلة بردع كل من تسول له نفسه الاقتراب نحو أمننا القومى ومصالحنا وممتلكاتنا الاقتصادية، ١٠٠مليون رسالة أطلقتها أكبر مناورات وتدريبات عسكرية فى الشرق الأوسط بحراً، وبراً، وجواً، على كافة الاتجاهات الاستراتيجية؛ لنقول للعالم هنا مصر القوية، هؤلاء هم الأبطال الذين تعلموا أن «العرق فى التدريب يوفر الدماء فى المعركة» فتسابقت إليهم كبار دول العالم تطلب التدريب معهم، هم بالفعل جيش الـ١٠٠ مليون، فوقت الشدة ليس كل من يرتدى الزى العسكرى فقط هو المقاتل، بل إن الشعب المصرى بأكمله يرتدى رداء الدفاع عن الوطن، ليقول للعالم إن أمن مصر القومى خط أحمر. وأخيراً.. مهما فعلتم من جبهات لن تنالوا من مصر القوية، مصر الجديدة عرفت طريق بوصلتها، ولن تنال منها جبهات طيور الظلام بقيادة أيمن نور وشركائه، من الهاربين، وجواسيس الكونجرس الأمريكى، لن تنالوا من مصر الجديدة التى تبنى من جديد، وبها جيش شعبى يثق فى قواته المسلحة، التى تساعد فى البناء، لتقول للعالم هذه مصر، بلد جيش الـ١٠٠ مليون.
< حلم="" منظومة="" التأمين="" الصحى="" الشامل="" يتحقق..="">
عندما تجد رئيساً يبحث بنفسه مع مستشاريه عن كل جديد لتطوير منظومة صحية جديدة لكل مواطنى الشعب المصرى، لا تجزع، فقط اطمئن، كل ماتريده من منظومة صحية راقية تهتم بكل تفاصيلك، وضعتها الدولة فى الحسبان، ١٠٠ مليون صحة ليست النهاية، بل بداية يتحقق بها أمل المصريين، كل من يخلد برأسك وجدته فى منظومة التأمين الصحى الشامل التى بدأت فى بورسعيد، وتدخل الأقصر، ٣ جهات تسابق الزمن من أجل تطوير وتحديث المنظومة الصحية الخاصة بالغنى والفقير، وزارة المالية بإشراف الدكتور محمد معيط وزير المالية، ووزارة صحة، وهيئة رقابة وتمويل تابعة لرئاسة الجمهورية تضمن للمواطن الحصول على خدمة متميزة ورقابة تحقق شعار الرئيس عبدالفتاح السيسي «الأولوية لصحة المصريين»، وجدت ذلك فى الجولة التى قام بها المهندس حسام صادق المدير التنفيذى لهيئة التأمين الصحى الشامل، واللواء أشرف أبوعيش مدير التخطيط الاستراتيجى بالهيئة، لمتابعة الاستعدادات فى قرى الأقصر، وجدته فى الرقابة الشديدة فى بورسعيد، الكل يشترك، التسجيل فى الإسماعيلية تجاوز المليون مواطن، فى المنظومة الجديدة لا فرق بين عامل بناء، أو مسئول، أو حتى بائع متجول، الكل فى المنظومة الجديدة سواسية، وداعاً للإهمال، ولا للتعنت، الحلم يتحقق برقابة رئاسية، اطمئنوا.
< سؤال="" إلى="" الدكتورعاصم="" الجزار="" وزير="">
الرئيس عبدالفتاح السيسى يشدد دائمًا على ضرورة توصيل المرافق لأى مجتمع جديد، حتى يتم بناء مصر الجديدة على أساس قوى، مهزلة كبيرة تشهدها منطقة المحصورة أوب بحدائق أكتوبر الذين شيدوا مبانيهم منذ استلام أراضيهم من جهاز أكتوبر والمجتمعات العمرانية فى عام ٢٠١٤، ولم يجدوا أى تعاون فى إدخال الكهرباء للمنطقة، والتعنت الشديد من المسئولين على الرغم من تركيب المحولات وكل شىء، الملاك طرقوا كل الأبواب فى وزارة الإسكان، والجهاز، ولم يجدوا من يسمعهم، فهل يستجيب لهم القدير المجتهد د.عاصم الجزار وزير الإسكان؟