عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ذكرى 30 يونيو .. حكم الإخوان من أصعب الفترات في تاريخ مصر (فيديو)

محمود مسلم عضو مجلس
محمود مسلم عضو مجلس الشيوخ

قال محمود مسلم، عضو مجلس الشيوخ، تعليقا على ذكرى ثورة 30 يونيو، قائلا: “الإعلام كان مقدرا حجم الإخوان والقضية  تعتبر قضية مبدأ”.

اقرأ أيضا.. أحمد موسى يصف ثورة 30 يونيو بالأعظم في تاريخ البشرية (فيديو)

 

 فترة حكم الإخوان من أصعب الفترات التي مرت على مصر

ولفت مسلم خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدي البلد وذلك في تغطية خاصة لذكرى ثورة 30 يونيو، مساء اليوم الجمعة  أن فترة حكم الإخوان من أصعب الفترات التي مرت على مصر، موضحا أن هناك عدد كبير من الكتاب كانوا على موقف واحد من كشف حقيقة الإخوان.

وشدد عضو مجلس الشيوخ على أنهم تعرضوا للتهديد بالاغتيال من قبل الإخوان خاصة  بعدما  ذهبوا للمشاركة في البيان المشترك للقوى الوطنية ، الذي دعا له الرئيس السيسي حينما كان وزيرا للدفاع وقتها في شهر يوليو 2013.

ومن جانبه، علق الإعلامي مصطفي بكري  على ذكرى 30 يونيو، قائلا: “ الجيش انحاز للشعب بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي،و كنا نبحث عن من ينجدنا من هذا الخوف المحتم”.

وأضاف بكري خلال برنامجه “ حقائق واسرار”  المذاع على قناة صدي البلد في تغطية خاصة لذكرى ثورة 30 يونيو، مساء اليوم الجمعة: "  السنة التي عاشتها مصر تحت حكم جماعة الإخوان الإرهابية وجدنا فيها ارتباكا وبعثرة المشهد وطمس هوية الدولة.

وأشار  إلى أن الرئيس السيسي قال: متخافوش على مصر.. مصر قد الدنيا.. وهتبقى قد الدنيا'، لافتا  إلى أن الشعب كان يدرك أن جيش مصر لن يسمح بأي حال من الأحوال الاعتداء على المواطنين، خاصة حينما حذر الرئيس السيسي الجماعة مرارا وتكرارا في 3 مناسبات من عدم الانحياز لمطالب الشعب.

وأردف: "الإعلام كان رأس الرمح الذي سعى لمواجهة مباشرة مع الإخوان ومندوبها بقصر الرئاسة وفضح مخططهم منذ الإعلان الدستوري الانقلابي"، معلقا: "الإخوان تبث معلومات مغلوطة وإساءات من الخارج؛ مستهدفين بذلك النيل من مؤسسات الدولة، مستعرضا فيديو لمحمد بديع مرشد الإخوان حينما وصف الإعلاميين بـ سحرة فرعون.

وتابع  مصطفى بكري: الإخوان منذ البداية أرادت إغلاق كل الأفواه والتآمر عليها، وفي أبريل 2013 استدعى مرسي وزير الداخلية ومساعده للأمن العام ورئيس قطاع الأمن الوطني وقائد قطاع الأمن المركزي ومدير أمن القاهرة في القصر الرئاسي، لتوجيههم نحو المتظاهرين في الشارع والتعامل معهم.

واختتم مصطفى بكري: المسؤولون بوزارة الداخلية ردوا بأنه لا جريمة للقبض عليهم؛ باعتباره تعبيرا عن الرأي، ليرد مرسي قائلا: خدوهم للجبل واعملوا فيهم اللي أنتم عاوزينه طالما النيابة العامة بتفرج عنهم.