رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أنا متجوز ومخلف والاعتداء محصلش.. ننشر أقوال المتهم بهتك عرض طفلة المرج

المتهم بهتك عرض طفلة
المتهم بهتك عرض طفلة المرج

قررت محكمة جنايات القاهرة، الثلاثاء الماضي، حجز محاكمة المتهم بهتك عرض طفلة المرج، بعد استدراجها والتعدي عليها بالقوة، لجلسة 14 يونيو المقبل للنطق بالحكم.

اعترافات المتهم: 

 استمعت جهات التحقيق لأقوال "كريم. م" بهتك عرض طفلة المرج، والذي أنكر ما نسب إليه من اتهامات، إذْ قال: الاتهامات الموجهة إليا، محصلتش، والمجني عليها ووالديها، جيراني.

 

 أجاب المتهم في اعترافاته، على سؤال النيابة، عن سبب الاتهامات الموجه إليه من الضحية: "معرفش بس هو كان فيه مشكلة قبل كده، أنه في حد خبط عليا بالليل وكان عايز يخش ولما شافني اتخض، وقالي أنا عايز الناس اللي كان معاهم مشكلة، وهو كان قاصد الشقة اللي جمبي، ومراتي قالت للست الكبيرة، الـ سكانة جمبينا الكلام ده وبعديها بـ 10 أيام، كان حد نازل وقت الفجر من عندهم، وهي كانت واقفة في الشباك".

 تابع مرتكب الواقعة: "أنا متجوز ومعايا ولد وبنت، وكان عندي قضية مخدرات واتحفظت".

 

 عندما وجهت جهات التحقيق، تفاصيل الاتهام الموجه إليه، من استدراج طفلة، لمحل سكنه، وقام بتجريدها من ملابسها، حتى تمكن من بلوغ مقصدك، بإيلاج عضوك الذكري، داخل فرجها، حال كون المجني عليها طفلة تبلغ من العمر 10سنوات، أجاب المتهم : ما حصلش.  

 

هتك عرض طفلة المرج:

استمعت جهات التحقيق بالقاهرة، لشهادة المجني عليها طفلة المرج، والتي قالت: "هو اللي حصل إن أنا كنت خارجة أجيب طماطم، وأنا نازلة على السلم لقيته واقف عند الباب، وقالي تعالي معايا جوا ولما دخلت جوا قالي ادخلي الأوضة وشاور عليها ودخلتها، وبعديها حسر عني هدومي وعملي حاجات وحشة وبعد كده طلعت من عنده وطلعت البيت ورحت حكيت لماما على اللي حصل، وراحت ماما أخدتني للمستشفى وبعد كده عملناله محضر".

 

 أشارت المجني عليها في أقوالها، أمام جهات التحقيق: "هو في الأول شدني من إيدي دخلني جوه، وأنا قعدت أقوله لا لا خرجني، لكن هو دخلني وشالني وحاش هدومي، وأنا كنت قاعدة بعيط، بس أنا متعورتش ومكنتش قادرة أعمل حاجة، ودي أول مرة يعمل معايا كده".

 

 ذكرت الطفلة في أقوالها: "المتهم عمل معايا حاجات وحشة، فأخرج عضوه الذكري ثم ...، وقبلني على السرير، واعتدى عليا من الخلف".

وحال دخول المتهم لغرفة التحقيقات، شعرت المجني عليها بالذعر، والخوف، وبسؤالها، قررت أنه مرتكب الواقعة.