رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

اعترافات المتهم بإذاء كلب بمطروح: كنت بهزر وعايز مشاهدات |فيديو

التعدي على كلب شارع
التعدي على كلب شارع بمطروح

أدلى عامل بإحدى محطات الوقود، باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق، بإذاء أحد كلاب الشوارع بمطروح.

 وتابع المتهم، أنه أمسك بكلب الشارع، وحمله من قدميه، وألقاه أرضا، بينما يقوم صديقه بتصوير مقطع الفيديو، لنشره على مواقع التواصل الاجتماعي، لزيادة نسب المشاهدات.

البداية كانت بكشف الأجهزة الأمنية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن قيام عامل بإحدى محطات الوقود بالتعدى على كلب بمطروح.
أمكن تحديد وضبط الظاهر بمقطع الفيديو والقائم على التصوير مقيمان ببنى سويف.

 وبمواجهتهما إعترفا بإرتكاب الواقعة بغرض اللهو والمزاح وقيام أحدهما بالتصوير والآخر بنشره بمواقع التواصل الإجتماعى بغرض زيادة نسب المشاهدات، تحرر محضر بالواقعة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

وفي سياق منفصل  قضت محكمة جنايات مستأنف الأقصر، برئاسة المستشار كمال فخري شمروخ، ببراءة كل المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"تهريب الآثار عبر مطار الأقصر"، و بذلك الحكم تتنتهي فصول القضية والتي استمرت أكثر من ست سنوات داخل أروقة المحاكم.

تعود أحداث القضية إلى فبراير 2019، عندما تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط سيارة ملاكي وتروسيكل بالقرب من مطار الأقصر الدولي، وُجد بداخلهما تماثيل حجرية بينها تمثال لرجل جالس وآخر لوجه الإلهة حتحور، بالإضافة إلى قطعة على هيئة أسد تزن قرابة 150 كيلوجرامًا.

وخلصت لجنة من وزارة الآثار حينها إلى أن المضبوطات يُحتمل أن تكون أثرية، ما أدى إلى إحالة المتهمين للمحاكمة الجنائية.


وعلى صعيد آخر قضت محكمة دمنهور بالبحيرة، بمعاقبة المتهم الأول في واقعة استغلال اسم شركة شيف شهيرة في عمليات نصب على المواطنين، بالسجن 3 سنوات، كما قضت بحبس المتهمين الثاني والثالث لمدة سنتين لكل منهما، وذلك بعد ثبوت تورطهما في نفس القضية.

ترجع تفاصيل الواقعة عندما تقدم عدد من المواطنين ببلاغات ضد أشخاص زعموا أنهم استغلوا اسم شركة شيف مشهورة في الترويج لمنتجات وهمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع العديد من المواطنين إلى دفع مبالغ مالية للحصول على تلك المنتجات التي لم تصلهم.

فيما تمكنت الأجهزة الأمنية، من القبض على المتهمين بعد تلقي العديد من البلاغات من المواطنين الذين وقعوا ضحية لهذا الاحتيال، حيث تم تحديد هويتهم ومتابعة أنشطتهم عبر الإنترنت حتى تم القبض عليهم.