رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شروط الفيلم الوثائقي للتقديم في مسابقة وزارة التضامن

بوابة الوفد الإلكترونية

يتساءل الكثير من طلاب الجامعات عن تفاصيل المسابقة التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي بين طلاب كليات وأقسام الإعلام بالجامعات لإعداد فيلم وثائقي حول "وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية"، تحت مظلة وزارة التضامن الاجتماعي. 

ترصد بوابة الوفد الإلكترونية في السطور التالية شروط الفيلم الوثائقي الذي يتم تقديمه للمسابقة:

 

  1. المسابقة تكون بين طلاب الفرق النهائية بكليات وأقسام الإعلام بالجامعات والمعاهد المصري
  2. مدة الفيلم لا تتجاوز الـ ١٠ دقائق
  3. يقتصر التقديم على طلاب كليات وأقسام ومعاهد الإعلام بالجامعات المصرية.
  4. تصوير الفيلم بكاميرات وأدوات تصوير عالية الجودة
  5. مراعاة أن تكون جودة الفيلم Full HD
  6. تصميم ملصق "بوستر" للفيلم بحجم A3 على الأقل أو أكبر نسبياً
  7. يكون العمل إبداعا أصيلا وغير مقتبس أو منقول من عمل آخر
  8. يجب أن تكون الأعمال المقدمة لم يسبق الاشتراك بها في مسابقات أو مهرجانات أخرى
  9. تسلم الأعمال شخصياً مسجلة على أسطوانة ذاكرة متنقلة "فلاش ماموري"
  10. تسليم استمارة بيان الفيلم: اسم الفيلم والملخص والمدة وفريق العمل وجهة الإنتاج والكاميرا المستخدمة

 

الجدير بالذكر أن وزارة التضامن الاجتماعي أطلقت مشروع "وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية" في أواخر عام 2020، بهدف توفير كافة الخدمات الاجتماعية والاقتصادية للطلاب، وتعزيز وعيهم الإيجابي بهدف المساهمة في الاستثمار فيهم من أجل تعزيز العدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي، ودمج جميع الطلاب في نسيج واحد بصرف النظر عن اختلافاتهم الجغرافية والطبقية والتوعية وذوي الإعاقة، وأيضاً تحفيزهم للاستزادة من معارفهم واتجاهاتهم نحو القضايا الاجتماعية وقضايا الفقر. 



وقد أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي مؤخراً مبادرة "الطالب المنتج" بهدف تحفيز الشباب على العمل والإنتاج والاستثمار فيهم كأحد السبل لتنشئتهم على الفكر الاستثماري والتمكين الاقتصادي ومحاربة الفقر من خلال توفير فرص تدريبية وتمويلية لمشروعات متناهية الصغر، وتهدف الوزارة في رؤيتها لهذه المبادرة  إلى صقل شخصية الطالب ودعم استقلاليته المادية والاجتماعية، والاستثمار الجيد في مهارات وقدرات الأجيال الحالية ولفتح الآفاق أمامهم للترقي في حياتهم الشخصية والأكاديمية والعلمية.