رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

الخارجية الأمريكية تكشف مفاجأة صادمة عن التوصل لهدنة في غزة (فيديو)

سامويل ويربيرج، المتحدث
سامويل ويربيرج، المتحدث الإقليمي للخارجية الأمريكية

قال سامويل ويربيرج، المتحدث الإقليمي للخارجية الأمريكية، إنه حتى الآن الولايات المتحدة لا تتحدث عن أي هدنة في غزة وصعب أن نتحدث عن هدنة بين دولة ومجموعة إرهابية، بحسب قوله.

وأضاف سامويل ويربيرج، المتحدث الإقليمي للخارجية الأمريكية، خلال مداخلة ببرنامج "يحدث في مصر"، على فضائية "MBC مصر" مساء الأربعاء،  أن أمريكا لم تتحدث عن تهجير الفلسطينيين ولا تدعم هذا المقترح ، مشيرا إلى أن مستقبل قطاع غزة والضفة الغربية يجب أن يكون في يد الفلسطينيين وليس أمريكا أو الاتحاد الأوروبي أو أي طرف آخر.

 

وتابع: "بدأنا في التواصل مع إسرائيل منذ الساعات الأولى من هجوم حماس.. وأي دولة لها الحق في الدفاع عن نفسها وإسرائيل كذلك"، لافتا إلى أن مصر نفسها عانت من الإرهاب وواجهته.

لدينا أهمية لايصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة 

وأوضح  المتحدث الإقليمي للخارجية الامريكية،: "لدينا أهمية لايصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة وكذلك إطلاق سراح الرهائن".

وقال عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يؤمن أنه لايوجد رادع له بسبب الدعم اللامحدود من أمريكا وأوروبا، وهناك جهد كبير يبذل على المستوى العربي لتحويل كل المواقف لحالة ضغط حقيقي.


وأضاف المتحدث باسم حركة فتح خلال مداخلة من فلسطين على فضائية "القاهرة الإخبارية"، مساء الأربعاء:  كل التحركات على كل الأصعدة وكل الجبهات مهمة في هذه المرحلة، وبخاصة الدور المصري الذي يصطدم بعقلية احتلالية لا تؤمن سوى بارتكاب المجازر.

لا يعقل أن تستمر حكومة الاحتلال في هذا العدوان:
وتابع  المتحدث باسم حركة فتح: "لا يعقل أن تستمر حكومة الاحتلال في هذا العدوان وهذه المجازر ولا تسمع لأصوات الدول المعتدلة وصوت الأمم المتحدة، والسلطة الأكبر حاليًا لوقف هذه المجازر في يد الولايات المتحدة، ويجب أن تتركز كل القوى في الضغط على الولايات المتحدة لتوقف هذا العدوان.

ولفت المتحدث باسم حركة فتح إلى أن العالم الآن يقف على مفترق طرق، إما أن يقوم بمسؤوليته ويوقف نزيف الدم الفلسطيني الذي تخطى 10 آلاف شهيد من الشعب الفلسطيني أو يقف متفرجًا، وشدد على أن منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس هي الممثل الوحيد للفلسطينيين في المحافل الدولية ومن ضمنها مؤتمر باريس ومؤتمر القمة العربية القادم.