عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ضربة البداية

 

 

 

●● رياض «محرز».. اسم.. على مسمى.. وهدفه فى شباك نيجيريا فى الوقت بدل الضائع هدف من «ذهب».. وجمال «بلماضى».. هو «حاضر ومستقبل» كرة القدم الجزائرية..

●● يوسف بلايلى.. وبغداد بونجاح.. قمة الخطورة والفاعلية الهجومية ويشكلان مع رياض محرز «مثلث الرعب» للدفاع السنغالى فى المباراة النهائية لبطولة الأمم الإفريقية غداً..

●● رامى بن سبعينى وعيسى ماندى وجمال الدين بن العمرى وإسماعيل بن ناصر.. حائط صد جزائرى رهيب أمام ساديو مانى ورفاقه المطالبين ببذل جهد مضاعف لاختراق هذا السد المنيع الذى يلعب دوراً لا يقل أهمية عن الدور الذى يلعبه المهاجمون.

●● احذروا ساديو مانى.. النجم السنغالى الذى أكد أن أمنيته الحقيقية أن يعود إلى داكار حاملاً كأس الأمم الإفريقية للمرة الأولى فى تاريخ السنغال.. التحذير موجه للاعبى المنتخب الجزائرى خاصة أن مانى لم يقدم حتى الآن ما كان يتوقعه الكثيرون منه.. ويسعى إلى أن يكون النهائى والفوز بالكأس مسك الختام..

●● جمهور الجزائر عليه الالتزام أثناء التشجيع حتى تكتمل الصورة الجميلة التى يقدمها محاربو الصحراء داخل المستطيل الأخضر.. وحتى لا يضيع الجهد الكبير الذى بذله اللاعبون والجهاز الفنى طوال فترة البطولة..

●● دكة بدلاء المنتخب الجزائرى سر تفوقه وقوته التى أوصلته إلى المباراة النهائية.. والدفع بهم فى التوقيت المناسب بقرار جمال بلماضى المدير الفنى طبقاً لمقتضيات ومجريات كل مباراة أحد أسباب التفوق وأبرزهم آدم أوناس.. وآندى ديلور.

●● المنتخب السنغالى ليس ساديو مانى فقط.. هناك مجموعة من النجوم الكبار أبرزهم كريبان دياتا.. ومباى نيانج.. وهوياتى. وادريسا جانا وسايفت هنرى.. ولامين جاساما.. ويوسف سابالى وخاليدو كوليبالى.. وإسماعيل سار.. كل منهم له دور كبير فى الوصول إلى المباراة النهائية..

●● رغم ترقبنا غداً لـ«نهائى نار» لوجود مجموعة كبيرة من النجوم فى الجزائر والسنغال إلا أننا نشعر ببعض المرارة لوجودنا فى المدرجات وخروجنا المبكر من البطولة.. وعلى من أوصلونا إلى هذا الوضع أن يبتعدوا عن الصورة تماماً وألا تكون لهم أى علاقة بإدارة الكرة المصرية مستقبلاً.. لأن وجودنا كمتفرجين لا يليق ببطل إفريقيا الذى حصد الكأس 7 مرات..

●● أتمنى أن تظل إجراءات التأمين على أعلى مستوى حتى تنتهى البطولة على خير وتغادر جميع المنتخبات والوفود المرافقة عائدة إلى بلادها.. حتى نكون قد حققنا ما هو أهم من الفوز بالكأس وهو نقل صورة طيبة عن حالة الأمن والاستقرار التى تعم أرجاء الوطن..

●● بمجرد انتهاء البطولة يجب أن يبدأ الحساب.. وأتمنى ألا ندخل فى «حارة سد».. ونتبع نفس الطريقة القديمة بتشكيل لجنة ينبثق عنها مجموعة لجان فرعية تبحث وتدون وتكتب تقارير يتم فى النهاية ومع مرور الوقت دفنها فى الأدراج.. وبالتالى لن نستفيد من أخطائنا ولن تتم محاسبة أحد!