رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى

"الكوربيه":  المحفزات الضريبية للاكتتابات الجديدة تصنع الفارق في البورصة

بالفيديو ..تصوير
بالفيديو ..تصوير محمود عبدالموجود

تناولت حلقة اليوم  المذاعة على قناة "الوفد" الكوربيه مع د. صلاح عبدالله العديد من الملفات الساخنة والاخبار الحصرية، والانفرادات.

تتناول الحلقة حوارا مطولا يتضمن كافة التفاصيل الخاصة بالاقتصاد والاستثمار وسوق المال، بصحبة ...: معتز الجريتلي العضو المنتدب لشركة السهم الذهبي لتداول الأوراق المالية:

يتضمن الحوار التركيزعلى ... المحفزات الضريبية للاكتتابات الجديدة تصنع الفارق في البورصة

 

تتناول الحلقة الحصريات من الأخبار : التصويت الالكتروني يحسم مصير مقترح مد ساعات جلسة التداول بالبورصة...حيث أنه في إطار النهج التشاركي الذي تتبناه الإدارة الجديدة للبورصة المصرية برئاسة الدكتور إسلام عزام، تبدأ البورصة، اعتبارًا من اليوم الأحد، في تلقي عمليات التصويت من شركات السمسرة حول مقترح زيادة عدد ساعات التداول اليومية إلى 5 ساعات و30 دقيقة، بحيث تمتد جلسة التداول من الساعة 9:30 صباحًا وحتى 3:00 عصرًا.

يبلغ عدد شركات السمسرة العاملة بالسوق، والتي يحق لها المشاركة في التصويت على القرار، نحو 130 شركة، على أن تتم عملية التصويت إلكترونيًا من خلال رابط مخصص جرى إرساله إلى الشركات، في خطوة تهدف إلى ضمان الشفافية وسهولة المشاركة.

 تعلن البورصة، عقب انتهاء عملية التصويت، النتائج النهائية بشكل واضح ومفصل، متضمنة عدد الشركات المشاركة، ونسب الموافقة والرفض على المقترح، بما يعكس توجهات مجتمع المتعاملين بالسوق تجاه هذا التعديل المقترح.

وكان الاجتماع الأخير الذي عقدته البورصة مع شركات السمسرة، بمشاركة نحو 50 شركة، قد شهد تباينًا ملحوظًا في وجهات النظر بشأن جدوى تطبيق المقترح، وهو ما دفع إدارة البورصة إلى الاحتكام لرأي الشركات عبر آلية التصويت.

 أكد عدد من السماسرة استطلعت اراءهم "الوفد" رفضهم للمقترح، مرجعين ذلك إلى ارتفاع التكاليف التشغيلية التي ستتحملها الشركات حال تطبيق زيادة ساعات التداول، فضلًا عن التحديات المرتبطة بمواعيد عمل البنوك التي تظل ثابتة ولا تتماشى مع تمديد ساعات التداول، +ما قد يخلق اختناقات تشغيلية إضافية.

وأشار السماسرة إلى أن المقترح، من وجهة نظرهم، لن يضيف قيمة حقيقية لأحجام التداول أو سيولة السوق، بقدر ما سيؤدي إلى زيادة الأعباء المالية، خاصة في ظل الحاجة إلى رفع رواتب العاملين أو زيادة عدد ساعات العمل، وهو ما يمثل ضغطًا إضافيًا على شركات السمسرة، لا سيما الصغيرة والمتوسطة منها.

 

 

تناولت الحلقة أيضا "المصرية لنظم التعليم" تسعى لفتح قنوات مع جامعات عالمية لإطلاق أضخم صرح جامعي ...حيث أنه في خطوة جديدة تعكس رسوخ دورها الريادي ومكانتها المحورية في تطوير منظومة التعليم الحديث، ومواصلة التزامها بتعزيز حقوق المساهمين وحملة الأسهم وتحقيق تطلعاتهم، تشرع شركة المصرية لنظم التعليم الحديثة في تنفيذ رؤية طموحة لتأسيس جامعة خاصة جديدة بشرق القاهرة، برؤية عالمية ونموذج تعليمي غير مسبوق، يتماشى مع التحولات المتسارعة في التعليم الجامعي ومتطلبات الثورة التكنولوجية الحديثة.

تسعى الشركة  التواصل المبدئي مع 3 جامعات عالمية كبرى، بهدف التفاوض حول إدارة وتشغيل الجامعة الجديدة، بما يضمن نقل خبرات تعليمية دولية وتطبيق أفضل الممارسات، لتخرج الجامعة في صورة صرح تعليمي حديث قادر على المنافسة إقليميًا ودوليًا.

كشف الدكتور وليد يوسف، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة، أن الفترة المقبلة ستشهد توجيه الدعوة لعدد من الجامعات العالمية لزيارة الموقع المخصص لإنشاء الجامعة، وذلك لوضع التصور النهائي للرؤية الأكاديمية، وخطط التجهيز والبنية التحتية، وصولًا إلى إعداد خريطة تشغيلية متكاملة تواكب أحدث النظم التعليمية.

وأوضح يوسف، في تصريحات خاصة لـ «الوفد»، أن استحواذ شركة المصرية لنظم التعليم على نحو 3.447 مليار سهم، تمثل 90% من رأسمال شركة العرفة للتنمية والاستثمار، يمثل نقلة نوعية وإضافة استراتيجية قوية لأصول الشركة، مؤكدًا أن بدء تنفيذ الأعمال الإنشائية والإجراءات التأسيسية للجامعة سيدخل حيز التنفيذ فور الانتهاء من إجراءات الاستحواذ والحصول على التراخيص اللازمة.

وأشار إلى أن خطة تأسيس الجامعة ستُنفذ عبر ثلاث مراحل رئيسية، قد تمتد على مدار سبع سنوات، لافتًا إلى أن المرحلة الأولى، والمقرر أن تستغرق نحو عامين، ستتضمن إنشاء وتجهيز خمس كليات كمرحلة انطلاق أولى، على أن يتم التوسع التدريجي لاحقًا.

وتوقع أن تتجاوز التكلفة الاستثمارية الإجمالية للمشروع حاجز 7 مليارات جنيه، ما يعكس حجم الرهان الاستثماري الكبير لبناء صرح تعليمي متكامل يجمع بين الجودة الأكاديمية، والتكنولوجيا الحديثة، والاستدامة.

 

كما تتضمن الحلقة : "الفرعونية" تفتح بوابة الاستثمارات القطرية لضخ أموال في البورصة...حيث أنه في إطار رؤية تستهدف ترسيخ الوعي والثقافة المالية، وتعزيز جاذبية البورصة المصرية والاستثمار المباشر....تكثف شركة الفرعونية للوساطة في الأوراق المالية تحركاتها الخارجية، عبر فتح قنوات اتصال واسعة مع عدد من كبرى المؤسسات المالية القطرية، في خطوة تعكس توجهًا واضحًا نحو استقطاب مزيد من الاستثمارات وتدفقات الأموال إلى السوق المحلي.

قال محمد الأتربي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة، في تصريحات خاصة لـ "الوفد" إن الشركة تكثف تواصلها مع 5 بنوك قطرية، إلى جانب عدد من شركات الاستثمار، بهدف ضخ استثمارات جديدة في السوق المصري، سواء عبر الاستثمار في البورصة أو من خلال المساهمة في إنشاء مشروعات استثمارية كبرى، من شأنها إحداث إضافة اقتصادية حقيقية وداعمة للنمو.

وأضاف أن هذه المؤسسات أبدت اهتمامًا ملحوظًا بالسوق المصري، مدفوعة بما يتمتع به من فرص استثمارية واعدة، ومعدلات نمو قوية، فضلًا عن النجاحات التي تحققت خلال الفترة الأخيرة في مختلف القطاعات الاقتصادية، مما عزز من جاذبيته كوجهة استثمارية مستقرة ومربحة.

وأشار الأتربي إلى أنه جرى خلال هذه اللقاءات على هامش المنتدي المصري القطري الذي عقد مؤخرا استعراض حزمة المحفزات والتيسيرات التي اتخذتها الدولة لتسهيل تدفق الاستثمارات، إلى جانب الحوافز المقدمة من الهيئة العامة للرقابة المالية والبورصة المصرية، والتي تستهدف خلق بيئة استثمارية أكثر مرونة وجاذبية.

وأكد أن المرحلة المقبلة ستشهد توسعًا ملحوظًا في جهود نشر الثقافة والوعي المالي، وتشجيع الاستثمار في سوق الأوراق المالية، من خلال برامج تدريبية مكثفة داخل الجامعات، إلى جانب تنظيم فعاليات ولقاءات تعريفية في مراكز الشباب والأندية، بهدف بناء قاعدة أوسع من المستثمرين، وتعزيز فهم المجتمع لأدوات الاستثمار ودوره في دعم الاقتصاد الوطني.

كما رصدت الحلقة...... ""EIFA" ترسم مستقبل صناعة المالية الإسلامية في عام2026...حيث أنه في إطار حرصها المتواصل على تعظيم الدور الحيوي الذي يلعبه التمويل الإسلامي في دعم اقتصاديات الدول وتعزيز معدلات النمو المستدام.... تستعد الجمعية المصرية للتمويل الإسلامي (EIFA) لتنظيم المؤتمر الدولي السادس للمالية الإسلامية، والمقرر انعقاده خلال شهر أبريل من عام 2026، بمشاركة واسعة من خبراء ومؤسسات دولية متخصصة في هذه الصناعة المتنامية.

أكد الدكتور محمد البلتاجي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن المؤتمر يأتي كمنصة فكرية وحوارية رفيعة المستوى، تستهدف مناقشة كافة القضايا المحورية المرتبطة بصناعة المالية الإسلامية على الصعيدين العالمي والمحلي، إلى جانب تسليط الضوء على أبرز التحديات والفرص الاستثمارية المتاحة في السوق المصرية، في ظل التحولات الاقتصادية والمالية المتسارعة.

وأوضح البلتاجي أن المؤتمر سيشهد مشاركة مبدئية لنحو 10 كيانات دولية كبرى تمثل نخبة من المؤسسات والخبراء العاملين في مجال التمويل الإسلامي، بما يعزز من ثقل الحدث ومخرجاته، مشيرًا إلى أن جلسات المؤتمر ستنعقد على مدار يومين، تتضمن نقاشات معمقة، وورش عمل متخصصة، ورؤى استراتيجية تسهم في دعم وتطوير الصناعة الإسلامية وتعزيز دورها في المنظومة المالية.

ويأتي تنظيم هذا المؤتمر في توقيت بالغ الأهمية، يعكس تنامي الاهتمام العالمي بالتمويل الإسلامي كأداة فعالة لتحقيق الشمول المالي، وتحفيز الاستثمارات المسؤولة، ودعم الاستقرار الاقتصادي، بما يرسخ مكانة مصر كمركز إقليمي مؤثر في صناعة المالية الإسلامية.

 

 تناول الحلقة أيضا " .. رؤية السوق حيث تتوقع ماجي سليم، خبير أسواق المال، أن يعاود مؤشر EGX30 اختبار مستوى المقاومة عند 41,500 نقطة، تمهيدًا لاستهداف منطقة 41,750 نقطة خلال تعاملات الأسبوع الجاري، في حال نجاحه في التماسك أعلى المستويات الحالية.

وأوضحت سليم أن منطقة 40,500 نقطة تمثل مستوى دعم رئيسي للمؤشر، يعقبها مستوى 40,000 نقطة، والذي يُعد منطقة وقف خسائر محورية، قد تمثل نقطة انطلاق جديدة للسوق .