رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

"حضرت معاه عملية تحويل المسار وربنا يسامحني".. وفاء عامر تفجر أسرار علاقتها بـ إبراهيم شيكا

وفاء عامر وابراهيم
وفاء عامر وابراهيم شيكا

في لحظة إنسانية مؤثرة، كشفت الفنانة وفاء عامر عن تفاصيل علاقتها باللاعب الراحل إبراهيم شيكا، مؤكدة أنها تابعت قصته ومعاناته منذ بدايتها.

وفاء عامر وابراهيم شيكا
وفاء عامر وابراهيم شيكا

وفاء عامر تكشف لأول مرة أسرار علاقتها بإبراهيم شيكا

ردت وفاء عامر على الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول علاقتها بإبراهيم شيكا وسرقة الأعضاء، إذ أوضحت أنها تعرفت على الجانب الإنساني في مشواره الكروي، حيث كان يحكي لها بنفسه كيف بدأ ممارسة كرة القدم وهو في السابعة من عمره، متنقلًا بين عدد من الأندية دون أن يحظى بالأضواء أو الشهرة، مشيرة إلى أن اللاعب الراحل كان يتقاضى مبالغ زهيدة لا تتجاوز 500 جنيه مقابل مشاركته في المباريات، ورغم ذلك تمسّك بحلمه وواصل السعي خلف الكرة، حتى اضطر أحيانًا إلى استئجار ملاعب المدارس الخاصة ليتمكن فقط من ممارسة لعبته المفضلة.
 

https://www.facebook.com/share/v/19ovyFmgw8/?mibextid=wwXIfr

وفاء عامر عن إبراهيم شيكا: ماصدقتش انو مريض

قالت لقائها ببرنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، قالت وفاء عامر :"عرفت إبراهيم شيكا يوم 31 أكتوبر، ومحادثتي معاه لسه موجودة لحد النهارده لقيت مجموعة من الصحفيين بيكلّموني على السوشيال ميديا، وبيقولولي في لاعب كرة اسمه إبراهيم شيكا مريض بالسرطان، خصوصًا إنه ماكانش مقيد في نادي الزمالك".


 

وأضافت وفاء عامر :"دخلت معاه محادثة لايف، وطلبت منه يبعتلي الورق، في البداية، ربنا يسامحني، ماصدقتش لأنه كان شعره كثيف وقلت مش مريض. لكنه بعتلي الأوراق الطبية، وبالفعل بعتها لقريبي في أمريكا، وقالي إن المرض اللي عنده شرس جدًا، ومع ذلك، إبراهيم كان عنده أمل كبير إنه يرجع يلعب كرة".


 

وفاء عامر وابراهيم شيكا
وفاء عامر وابراهيم شيكا

وتابعت وفاء :" شيكا كان عامل عمليتين قبل ما أعرفه، وأنا محضرتش معاه غير عملية تحويل المسار الأخيرة، وكل ده موثق صوت وصورة سواء عندي على الشات أو بالكاميرات. حتى إني شفت الجرح اللي في جنبه، وكان بيغيّر على الجرح عندي في البيت وأول مرة أشوفه وجهًا لوجه كان يوم 4 أو 5 أكتوبر".