رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

شاليمار شربتلي تتهم فنانة بالنصب.. وهالة صدقي تعلق: أنا كده وحشه! (ما القصة؟)

هالة صدقي وشاليمار
هالة صدقي وشاليمار شربتلي

نشرت الفنانة هالة صدقي صورة جديدة عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، من كواليس إحدى أعمالها، وظهرت فيها بملامح غير مرتبة محدودة الجمال، وعلقت: "حد بلغني إن في حد بيقول عليّ وحشة، صحيح يا ولاد؟ هو أنا كده وحشة؟ راعوا مشاعري.. مساؤكم كله صحة وضحك وانتصار وخير".

الفنانة هالة صدقي
الفنانة هالة صدقي

وسرعان ما ربط المتابعون هذا المنشور بتصريحات الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، حيث جاءت تعليقات الجمهور مشيرة إلى أن منشور هالة صدقي يبدو كأنه رد على تصريحات شاليمار حيث علقت إحدى المتابعات: "هي قالت عجوز شمطاء"، وردّت هالة صدقي على تلك التعليقات، مؤكدة صحة الربط، قائلة: "مين دي شرشوره شراشيرو".

 

شاليمار تنفي علاقتها بـ"فيديوهات الساحل" وتصفها بالمفبركة

ويذكر أن شاليمار شربتلي أصدرت بياناً نفت فيه تمامًا ما تم تداوله حول تورطها في قضية "فيديوهات الساحل الشمالي"، التي أثارت موجة واسعة من الجدل بعد انتشار مزاعم عن خلاف بينها وبين أحد الجيران أدى إلى عرض مقاطع فيديو خاصة بزوجها في الشارع العام.

وأكدت أن هذه القصة لا أساس لها من الصحة، ووصفتها بأنها "واقعة مفبركة بالكامل"، مشددة على أنها لا تخصها ولا تخص زوجها، وأضافت أن هذه المزاعم تهدف فقط للإساءة إلى سمعة خالد يوسف، ولا تستند إلى أي دليل حقيقي، وقالت: "القصة كلها خيالية وسخيفة، هل يعقل أن تحدث جريمة بهذا الشكل ولا يُقبض على الفاعل فوراً؟ نحن نعيش في دولة قانون".

شاليمار شربتلي وخالد يوسف
شاليمار شربتلي وخالد يوسف

اتهامات مباشرة لفنانة "مسنة" بالوقوف وراء الشائعات

واتهمت شاليمار فنانة مصرية مسنة، قاربت السبعين من عمرها، بالوقوف وراء هذه الشائعات، مشيرة إلى أنها معتادة على إطلاق "المهاترات الإعلامية"، ولم تتعظ من تقلبات الحياة، رغم انكشاف حقيقتها أمام الناس.

وأضافت أن هذه الفنانة لديها سجل سابق في قضايا نصب واحتيال، وشهد البعض على استيلائها على أموال الغير، دون أن تفرّق بين غني أو فقير، ووصفتها بأنها بلا أي اعتبارات إنسانية أو اجتماعية.

وختمت شاليمار بيانها بالتأكيد على أنها لن تسكت عن الإساءة لسمعتها أو سمعة زوجها، وستلجأ إلى الطرق القانونية لمحاسبة كل من يروج لتلك الأكاذيب، معتبرة أن ترويج الشائعات يعكس إفلاساً أخلاقياً وشخصياً.