رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

رسالة وداع وقنبلة.. تطورات مثيرة في حادث إطلاق النار على مدرسة في النمسا

بوابة الوفد الإلكترونية

أفادت الشرطة النمساوية، بأنها عثرت على رسالة وداع وقنبلة في منزل مطلق النار على مدرسته السابقة الذي قتل 10 أشخاص مؤخرا.

 

وفي الوقت الذي تعتزم فيه النمسا الوقوف دقيقة حداد على مستوى البلاد اليوم الأربعاء حزنا على ما يبدو أنه الهجوم الأكثر دموية في تاريخها بعد الحرب العالمية الثانية، مازالت الأسئلة قائمة بشأن دافع المهاجم، الذي قام بإطلاق النار على نفسه بعد ما نفذ هجومه.

 

وعاش المهاجم (21 عاما) بالقرب من غراتس، وكان طالبا سابقا في المدرسة الثانية في ثاني أكبر المدن النمساوية، ولم يكمل دراسته.

 

وقالت الشرطة إنه استخدم سلاحين وبندقية ومسدس "ويبدو أنه يمتلك هذه الأغراض بصورة قانونية".

 

وصرح فرانز روف، مدير الأمن العام بوزارة الداخلية النمساوية لشبكة "او ار اف" التلفزيونية بأنه " تم العثور على خطاب وداع بشكل تناظري ورقمي".

 

وأضاف" هو يودع والديه في الخطاب، ولكن لا يمكن استنتاج دافع من خطاب الوداع، وهذه مسألة تتطلب المزيد من التحقيقات".

 

ولدى سؤاله ما إذا كان المهاجم هاجم الضحايا بصورة عشوائية أم استهدفهم عمدا، قال روف إن هذا الأمر يخضع أيضا للتحقيق، وأنه لا يريد التكهن.

 

وأمس الثلاثاء، قالت الشرطة إن 10 أشخاص قتلوا في الهجوم، وإن المسلح المشتبه به كان من بين القتلى، كما أصيب عدد كبير من الطلاب، بعضهم بجروح خطيرة.

 

ووقع الحادث حوالي الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي داخل مبنى مستشفى مدرسي، حيث فتح المسلح النار في فصلين دراسيين.

 

وبحسب وسائل إعلام محلية، أن المشتبه به قد انتحر، حيث عثر على جثته في أحد مراحيض المدرسة.

 

 

10 قتلى في هجوم مسلح على مدرسة بمدينة جراتس جنوب شرقي النمسا


أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بسقوط 10 قتلى في هجوم مسلح على مدرسة بمدينة جراتس جنوب شرقي النمسا.

وأكدت الشرطة النمساوية أنها أطلقت عملية أمنية واسعة في المنطقة عقب الحادث، الذي شهد إطلاق نار داخل المدرسة، ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حول الحادث حتى الآن.

مسيرة حاشدة في روما تطالب بوقف الحرب على غزة: "كفى مجازر"

على صعيد اخر، شهدت العاصمة الإيطالية روما مسيرة ضخمة شارك فيها الآلاف تحت شعار "أوقفوا المجزرة.. كفى تواطؤاً"، حيث تجمع المحتجون حاملين أعلام السلام للمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة.

ووفقا لصحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية فقد أكدت الشرطة أن المتظاهرين وصل عددهم إلى 10 آلاف شخص، وتجمع آلاف آخرون في الساحة التي اختتمت فيها المظاهرة.

وانطلقت المظاهرة، التي نظمتها قوى المعارضة من الحزب الديمقراطي، وحركة النجوم الخمس، وتحالف الخضر واليسار الإيطالي، من ساحة فيتوريو إيمانويل الثاني، واستمرت حتى كنيسة القديس يوحنا اللاتراني.

وتصدر المسيرة قادة الأحزاب الثلاثة: إيلي شلاين (الحزب الديمقراطي)، وجوزيبي كونتي (حركة النجوم الخمس)، وأنجيلو بونيلي ونيكولا فراتوياني (تحالف الخضر واليسار الإيطالي).

محمود عباس يُجدد دعوته لإلقاء سلاح "حماس" وتخليها عن حكم غزة

جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس تأييده لقيام حماس "بإلقاء السلاح" و"التوقف عن حكم غزة" كجزء من دولة فلسطينية مستقبلية، في رسالة وجّهها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين، وفق الإليزيه.

وفي رسالة وجهها الإثنين إلى ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي سيشارك في رئاسة المؤتمر بشأن حل الدولتين من 17 إلى 21 يونيو في نيويورك، قال عباس أيضا إنه "مستعد لدعوة قوات عربية ودولية للانتشار كجزء من مهمة الاستقرار/ الحماية بتفويض من مجلس الأمن".