رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

وزير المالية الإسرائيلي: الجيش يستعد لتنفيذ عملية عسكرية أشد قوة في غزة

الجيش الاسرائيلي
الجيش الاسرائيلي

أكد وزير المالية الإسرائيلي"بتسلئيل سموتريش"، أن الجيش يستعد لتنفيذ عملية عسكرية أشد قوة في غزة تحت قيادة رئيس الأركان المعين إيال زمير، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

 


وتابع “سموتريش”، أن  العملية العسكرية ستكون أكثر دقة لاحتلال قطاع غزة عندما نقرر الوقت المناسب لاستئناف الحرب.

 

جيش الاحتلال يستعد لعدوان جديد في غزة يشمل استهداف مسئولي حماس


وفي إطار آخر، يُجري جيش الاحتلال الإسرائيلي، استعدادات واسعة النطاق، لعمليات عسكرية جديدة ومكثفة في قطاع غزة، حسبما أفادت صحيفة "نيويورك تايمز".

وكشفت الصحيفة أن العملية العسكرية الجديدة التي يتبناها جيش الاحتلال في غزة، تشمل استهداف مسؤولي حركة حماس، إلى جانب تدمير المباني والبنية الأساسية.

أبو ردينة: مستقبل فلسطين يقرره الشعب الفلسطيني بقراره الوطني المستقل


وجه الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، تحذيرًا عاجلًا إزاء تصعيد قوات الاحتلال عدوانها المدمر على شمال الضفة الغربية، من خلال إجبار 40 ألف مواطن فلسطيني على التهجير من مناطق سكناهم، وتفجير المنازل والأحياء، وتدمير البنية التحتية بشكل ممنهج، خاصة في مدن جنين ومخيمها، وطولكرم ومخيميها، وطوباس، والفارعة، والذي يأتي مترافقاً مع التهديد بعودة الحرب في قطاع غزة.

 

وقال أبو ردينة: نحذر من خطورة استكمال سلطات الاحتلال لما بدأته في قطاع غزة من جرائم إبادة جماعية، في الضفة الغربية، من خلال اقتحام المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، وقتل واعتقال المواطنين، وتدمير المدن والمخيمات، واستمرار الاستيطان ومحاولات الضم والتوسع العنصري، وعزل المناطق الفلسطينية عن بعضها البعض.

 

وتابع أبو ردينة: نطالب الإدارة الأمريكية بإجبار دولة الاحتلال على وقف العدوان الذي تشنه على مدن الضفة الغربية فوراً، وتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إذا ما أرادت تجنيب المنطقة المزيد من التوتر والتصعيد، لأن البديل هو استمرار التخبط وحروب بلا نهاية في المنطقة.

 

وجدد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، التأكيد على أن مستقبل فلسطين يقرره الشعب الفلسطيني بقراره الوطني المستقل، وبموافقة منظمة التحرير الفلسطينية على أية حلول، ولن يقبل بالوطن البديل أو التهجير أو دولة دون القدس.

وفي وقت سابق، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي، اليوم، أنه بعد تقييم الوضع الأمني، تقرر رفع مستوى الجاهزية العسكرية وتعزيز الاستعداد العملياتي في مستوطنات غلاف غزة.

وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شنَّ، غارتين بطائرتين مسيّرتين على وادي زبقين جنوبي البلاد.

وقت سابق من اليوم شنَّت إسرائيل غارتين جويتين على جنوب لبنان ، ، وفق ما أوردته الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، وذلك قبل بدء مراسم تشييع الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله من العاصمة بيروت.

وأوردت الوكالة أن "غارتين استهدفتا المنطقة الواقعة بين القليلة والسماعية في قضاء صور".

كما أغار طيران الاحتلال على منطقة النهر بين بلدتي الحلوسية والزرارية.

وشنَّ الطيران الحربي الإسرائيلي قرابة التاسعة من صباح اليوم غارة جوية، استهدفت منطقة مريصع في أطراف بلدة أنصار.

ونقل إعلام إسرائيلي، اليوم، عن الجيش استهدافه عددًا من بلدات الجنوب اللبناني، قبل ساعات من جنازة نصر الله.

وقال الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، إن حرية لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه أمورغير قابلة للتجزئة، والبلاد دفعت ثمناً كبيراً دعما للقضية الفلسطينية، معربا ًعن أمله بالوصول إلى حل عادل لها، مشيرا إلى أن لبنان على مدى عقود طويلة خسر زعامات كبيرة، وخلال العدوان الإسرائيلي الأخير سقط شهداء دفاعاً عن وحدة البلاد واستقرارها.

جاء ذلك خلال لقاء عون اليوم  الأحد مع رئيس مجلس الشورى الإيراني الدكتور محمد باقر قاليباف، ووزير الخارجية عباس عراقجي، والسفير الإيراني في لبنان مجتبى أماني مع وفد مرافق، وذلك في حضور وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي.

وأضاف الرئيس اللبناني "لقد تعب لبنان من حروب الآخرين على أرضه، وأوافقكم الرأي بعدم تدخل الدول في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وأفضل مواجهة لأي خسارة أو عدوان هي وحدة اللبنانيين" .

ونوّه الرئيس عون بما صدر عن قمة الرياض الأخيرة، لاسيما تأكيد حل الدولتين بالنسبة إلى القضية الفلسطينية، وعلى أن السلطة الفلسطينية هي الممثل الشرعي للفلسطينيين، مؤكدا حرص لبنان على إقامة اطيب العلاقات مع طهران، لما فيه مصلحة البلدين والشعبين.

وشدد رئيس مجلس الشورى الإيراني على أن بلاده ترغب في رؤية لبنان بلداً مستقراً وآمناً ومزدهراً، مشيراً الى أن طهران تدعم أي قرار يتخذه لبنان بعيداً عن أي تدخل خارجي في شؤونه.