رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

المصريون بالنمسا: نشتاق لأجواء بلدنا في رمضان والإفطار وصلاة التراويح تجمعنا بالخارج

رموز الجالية المصرية
رموز الجالية المصرية في النمسا

قال بهجت العبيدي مؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج إن شهر رمضان المبارك مناسبة دينية هامة، إن لم يكن الأهم على الإطلاق، مؤكدا أن المصريين، والمسلمين عموما، في البلاد الغربية بصفة خاصة يفتقدون المظاهر المصرية المتميزة  التي تصاحب شهر رمضان الفضيل، ويشتاقون شوقا عظيما لقضائه في مصر، ذلك الذي لا يتسنى لهم إلا حينما يصادف الشهر الكريم العطلة الصيفية.

 

وذكر بهجت العبيدي أن الروابط المصرية والعربية في النمسا تحرص على الاحتفال بالشهر الكريم وذلك بتزيين المقار بزينة رمضان المحببة وبفانوس رمضان الذي يحرص المصريون تعليقه، ليس في النوادي فحسب بل في البيوت وشقق السكن.

صلاة التراويح

 

أما الطقس الأهم، كما يقول العبيدي، في رمضان، بعد فريضة الصيام، فهو شعيرة صلاة التراويح التي يحرص المسلمون على أدائها في المساجد، هذا في المدن الكبيرة، والمصليات المنتشرة في كل مدن النمسا تقريبا.

 

وأضاف العبيدي أن المسلمين وفي مقدمتهم المصريون يستثمرون الشهر الفضيل في غرس القيم الإسلامية في نفوس النشء، وذلك بتشجيعهم على الصيام مرة، واصطحابهم في الأمسيات الرمضانية مرة أخرى وتعويدهم على الصلاة في المسجد والإتيان بصلاة التراويح وحفظ القرآن مرة ثالثة، هذا الذي يترك أثرا عميقا في نفوسهم.

 

ومن ناحيته قال إسلام طاحون ممثل الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج بالنمسا أن الطقس الأهم، ، في رمضان، بعد فريضة الصيام، فهو شعيرة صلاة التراويح التي يحرص المسلمون على أدائها في المساجد وفي مقدمتها المركز الإسلامي بفيينا، وكذلك مقار الجمعيات الأهلية المصرية بالنمسا وفي مقدمتها النادي المصري بفيينا  أهم مؤسسة المصرية في فيينا، الذي يحرص على استقدام أحد مقرئي للقرآن الكريم وهو الشيخ سعيد طه مبعوث الأزهر الشريف من مصر

وأكد طاحون على أن المسلمين وفي مقدمتهم المصريون يستثمرون الشهر الفضيل في غرس القيم الإسلامية في نفوس النشء، وذلك بتشجيعهم على الصيام مرة، واصطحابهم في الأمسيات الرمضانية مرة أخرى وتعويدهم على الصلاة في المسجد والإتيان بصلاة التراويح وحفظ القرآن مرة ثالثة، هذا الذي يترك أثرا عميقا في نفوسهم.