رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

سبب تسمية شهر رمضان بهذا الاسم

شهر رمضان
شهر رمضان

شهر رمضان.. أيام قليلة ويهل علينا شهر رمضان الكريم الذي يعد من أعظم الشهور الهجرية عند الله عزوجل.


ويعد شهر رمضان هو الشهر التاسع في الشهور الهجرية ويأتي بعد شعبان، ويستعد فيه المسلمون استعدادًا كبيرًا للصيام والقيام والتهجد وغيره من العبادات التي تقربهم من الله عز وجل.
ومن المقرر، أن تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان المبارك يوم الأحد المقبل في احتفال رسمي وشعبي كبير لاعلان الرؤية الشرعية وما توصلت إليها لجانها الشرعية والعلمية المنتشرة في محافظات الجمهورية.
وقديمًا كان يُعرف شهر رمضان في الجاهلية بعدة أسماء غير اسم رمضان فقد كان يطلق عليه في لغة العرب العاربة اسم تاتل وكلمة تاتل تعني شخص يغترف الماء من عين أو من بئر.
ويقول بعض العلماء إن الاسم يدل على أن شهر رمضان في الجاهلية كان من أشهر الشتاء ومن أسمائه الأخرى شهر زاهر ويرجع السبب في هذه التسمية إلى أن هلاله كان يوافق نمو الزهور وازدهار النباتات في الصحراء ولا يكون ذلك إلا عند نزول الأمطار.
ولكن مع مرور الأعوام تغيّر اسم شهر رمضان قبل الإسلام بمائتي عام حيث اقترح كلاب بن مرة أن يسمى بشهر رمضان، ويرجع السبب في اختياره لهذا الاسم إلى مجيئه في الرمضاء وهو وقت الصيف وشدة الحر.
وقيل إن اسم رمضان ارتبط بالصيام إذ يقال رمض الصائم أي حر جوفه من شدة العطش.
وقيل سبب تسمية شهر رمضان بهذا الاسم يعود إلى أنّه يحرق الذنوب وأن الأرواح تأخذ فيه من حرارة الإيمان والموعظة، والتفكر في أحوال الآخرة كما تأخذ الحجارة والرمال من حرارة الشمس في وقت الحر.
وتقول بعض الروايات أن السبب في تسمية شهر رمضان بهذا الاسم مشتق من رمضت المكان أي احتبست، لأن الصائم يحبس نفسه عمّا نهاه الله تعالى عنه
أفضل الأعمال
الصيام
قيام الليل
ذكر الله تعالى
الصدقة 
الصلاة في أوقاتها
الاستغفار