رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

علي الحجار يكشف لـ"الوفد" عن سر عدم مشاركته بموسم الرياض.. ولهذا السبب لم ينشر القرآن بصوته

علي الحجار
علي الحجار

كشف المطرب علي الحجار عن سر عدم إحيائه حفلات غنائية ضمن حفلات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية، وسر تغيبه عنها، قائلًا إنه دائمًا يُحيي حفلات بالدول العربية حيث أحيا مؤخرًا حفلًا في أبو ظبي، ولكن بالنسبة لموسم الرياض فهو يضع لحضوره شروطًا محددة على الرغم من بساطتها وعدم تعلقها بالمسائل المادية، إلا إنها تلقى رفضًا من دون أسباب واضحة.

علي الحجار يكشف لـ"الوفد" سر تغيبه عن المشاركة بموسم الرياض.. ولهذا السبب يمتنع عن نشر القرآن بصوته

وقال الحجار خلال حواره مع جريدة “الوفد”: "أنا دائمًا بعمل حفلات في الدول العربية وبختم بأغنية "اللي بنا مصر كان في الأصل حلواني"، والجمهور يغنيها معي، ولكن بالنسبة لحفلات موسم الرياض فهم تواصلوا معي أكثر من مرة ولكن أنا لدي شروط وطلبات معينة، وجميعها بسيطة وليست لها علاقة بالمال لأني عمري ما بجري ورا الفلوس، أنا كل اللي طلبته أقوم بإحياء حفل بمفردي".

علي الحجار في الوفد

وتابع الحجار: "مش هما بيعملوا حفلات لمطربين لوحدهم أنا طلبت حفل يليق بي وبتاريخي الفني، ولكني أرفض مشاركة مطربين آخرين بغناء أغنيتين أو ثلاثة فقط، انا أحيي حفلات تستمر لـ 3 ساعات متواصلة، وأمتلك 3000 اغنية اقدر اعمل 3000 حفلة، فإذا كان الموضوع صعب بالنسبة لهم، لماذا لم يكن صعبًا لدى بقية المطربين الذين يقومون بإحياء حفلات غنائية بمفردهم هناك".

علي الحجار عن تسجيل القرآن الكريم بصوته وإمتناعه عن نشره: أنا مطرب ولست قاريء

واختتم الحجار حواره مع "الوفد" بالكشف عن ما توصل إليه في تسجيل القرآن الكريم كاملًا بصوته، منوهًا إنه لم ينوي نشره ولكنه سيحتفظ به لنفسه ولأبنائه وأحفاده، إذ قال: "أنا أذهب إلى الأستوديو الخاص بي وأسجل جزء من القرآن كل فترة، ولكني لم أنوِ نشره على اليوتيوب أو السوشيال ميديا، على الرغم من حصولي على إجازة في القرآن الكريم ولكن أنا مهنتي مطرب أغني فقط ولست قاريء".

علي الحجار في الوفد

 كما أضاف الحجار: "هروح فين أنا في أصوات الشيخ عبد الباسط والشيخ رفعت قراء مصر لا يُعلى على صوتهم في العالم بأكمله، ولكن من الممكن أن أبلغ أبنائي أن ينشروها كصدقة جارية لي بعد وفاتي".