رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مُحاكمة المُتهمين بإنهاء حياة شخص في الجمالية.. غدًا

محاكمة
محاكمة

تستكمل محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم شمال القاهرة في العباسية، غدًا الثلاثاء، مُحاكمة المتهمين بإنهاء حياة شخص وترويع آخر بدائرة قسم شرطة الجمالية، وستُخصص الجلسة للمرافعة.

اقرأ أيضًا: حادث سير يُسطر نهاية مآساوية لقصة سيدة مكلومة

وأسندت النيابة العامة للمُتهمين في القضية رقم 5541 لسنة 2013 جنايات الجمالية المقيدة برقم 3773 لسنة 2013 كلي غرب القاهرة، أن المتهمين في يوم 2013/8/14 بدائرة قسم الجمالية استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف قبل المجني عليهما حسين.ع ورامي .م بقصد ترويعهما وتخويفهما بإلحاق الأذى المادي والمعنوي بهما، وكان من شأن ذلك الفعل إلقاء في نفسهما وتكدير سكينتهما وأمنهما.

وفي سياقٍ مُتصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة في مُجمع محاكم القاهرة الجديدة بالتجمع الخامس، بمعاقبة مُتهمٍ بالسجن المُشدد 15 سنة لإدانته بالتعدي على فتاة في المنوات.

صدر الحكم برئاسة المستشار ياسر أحمد الأحمداوي، وعضوية المستشارين عمرو علي كساب وأحمد رضوان أبا زيد، وحضور الأستاذ محمد جاويش وكيل النيابة العامة، وأمانة سر الأستاذ محمد طه. 

وأسندت النيابة العامة للمُتهم محمد.خ أنه في غضون عام 2022 بدائرة مركز شرطة الجيزة خطف المجني عليها دعاء بطريق التحيل بأن استدرجها لمسكنه مستغلاً وهنها وآفاتها العقلية، مُقصياً لها عن ذويها ومن له حق رقابتها. 

وقد اقترنت تلك الجناية بجناية أخرى لأنه في ذات الزمان والمكان واقع دعاء.م بغير رضاها، وما أن ظفر بها حتى كبلها معاشراً إياها معاشرة الأزواج كرهاً عنهاً على النحو المبين بالتحقيقات.

وقالت المحكمة في حيثيات حُكمها إن الواقعة حسبما استقرت في يقينها واطمـأن إليها ضميرها وارتاح لها وجدانها استخلاصاً من أوراق الدعوى وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسات المحاكمة تخلص في أن المجني عليها دعاء.م تبلغ من العُمر 19 سنة، وتعاطي من آفة غقلية. 

وتوفت والدتها فيما والدها محبوس بالسجن، وتعيش في كنف عمتها خيرية. 

وأضافت الحيثيات :"المتهم محمد.خ أغواها حال سيرها بالطريق العام مغرراً بها وحملها على مرافقته واستدرجها لمسكنه لإبعادها عن أعين ذويها. 

وما ان تمكن منها واختلى بها داخل منزله بالمنوات حتى قام بتوثيقها مكبلاً إياها، وراح يحسر عنها ملابسها عنوة، قبل أن يعتدي عليها جسدياً.