رابعة الزيات مفعمة بالاحتشام
استطاعت الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات خطف انتباه جمهورها لأناقتها البالغة وظهورها بأحدث صيحات الموضة دون تكلف وأثاره؛ لتتربع على عرش الاحتشام.
وبدت رابعة الزيات في أحدث إطلالتها بفستان طويل ساك، بأكمام طويلة، صمم من قماش الكريب باللون الأسود وزين بحبات الكريستال في مناطق متفرقه لتزيد من فخامته، فيما انتعلت حذاء ذا كعب عال.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس، ونسقت مع فستانها كلاتش ذهبية أنيقة التصميم.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها بجاذبية ووضعت لمسات هادئة من المكياج مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
وعلقت على الصور، قائلة: " ابتسم تبتسم لكَ الدنيا، ابتسم لسنٍةٍ جديدة عساها تبادلني الإبتسام، وابتسم لكلّ امرأة تساهم في إضفاء جمال على الحياة، ابتسم لك "بثرب " لك كل الحب والدعم".
رابعة الزيات
رابعة الزيات (11 مايو 1973-) إعلامية لبنانية، من مواليد مدينة صور، درست علم النفس في الجامعة اللبنانية.
حياتها
تزوجت للمرة الأولى في سن مبكرة في جنوب إفريقيا وأنجبت ولديها كريم وعلي لكنها انفصلت عن زوجها لاحقا، تزوجت ثانية عام 2006 من الإعلامي زاهي وهبي ورزقت منه بولد وبنت (كنز ودالي).
مشوارها المهني
انطلاقتها في مجال الإعلام كانت عام 2002 من خلال قناة إن بي إن وقدمت فيها برامج منوعة عام 2010 أنشأت بالتعاون مع عدة شركاء مركزاً تجميلياً كبيراً «نيو يو» تحت إشراف أطباء مختصين يقومون بعلاجات طبية وتجميلية وصنفت ضمن قائمة أكثر مئة امرأة عربية إثارة في عام 2010، انتقلت عام 2011 إلى قناة الجديد وقدمت فيها نشرة الأخبار لفترة قصيرة لكنها تركتها لأنها لم تتأقلم ولم تجد نفسها فيه قدمت بعدها برامج فنية حتى عام 2016، وفي أغسطس 2018 انضمت لقناة لنا السورية في ديسمبر 2018 أصبحت الوجه الإعلاني لمجموعة Savanah
خلافها مع الإعلامية مي شدياق
عام 2011 استضافت الإعلامية مي شدياق و بادرتها بسؤال عن مي الإنسانة ومتى ستتخلى عن لقب الشهيدة الحية فأجابتها بأنها لا يمكن أن تنسى ما حصل معها، وبعدما تنقلنا بين عدة مواضيع سياسية طرحت مي سؤالا دينيا على ضيفتها تانيا قسيس، ولكن يبدو أن الجواب لم يقنعها، فبادرت إلى الانسحاب، فأوقفت التصوير وطلبت منها العزوف عن قرارها، لكنها رفضت، معتبرة أن ما حصل ضمن الحلقة هو خديعة ولا تتقبله» وردت «لست نادمة على استقبالي مي، ولكني مستغربة رد فعلها».