رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

تمساح يهاجم غواص.. رأسه كان بين فكي المفترس

تمساح
تمساح

خاض رجل، حربًا من أجل البقاء مع تمساح، أثناء ممارسته رياضة الغوص مع زوجته وأصدقائه، وهاجم التمساح الرجل، وأصابه بجروح بالغة في الرأس بعد معركة غير عادلة، في ولاية كوينزلاند الأسترالية.

 

وذكرت قناة "إن بي سي نيوز" أن الرجل يدعى ماركوس ماكغوان، تعرض، لهجوم التمساح بينما كان يمارس رياضة الغوص مع زوجته وأصدقائه قبالة كيب يورك.

 

رأى الموت بعينه

 

وهاجم التمساح ماكغوان، حتى أصبح رأسه داخل فكي التمساح الذي هاجم بكامل قوته.

 

وقال ماكغوان: "تمكنت من فتح فكيه بما يكفي لإخراج رأسي، حاول التمساح مهاجمتي مرة أخرى، لكنني تمكنت من دفعه بعيدا عني بيدي اليمنى التي تعرضت للعض لاحقا".

 

وتعرض ماكغوان لجروح خطيرة في الرأس واليدين، استدعت نقله بمروحية إلى مستشفى قريب من مكان وقوع الحادث.

 

وأفادت حديقة الحيوانات الأسترالية، أن تماسيح المياه المالحة التي تتخذ من أستراليا موطنا لها، يمكن أن تنمو حتى 7 أمتار، وبمقدورها حبس أنفاسها تحت الماء لمدة تصل إلى 8 ساعات.

 

 

وفي وقت سابق لم يعتقد يومًا، رجل مسن، احترف تربية التماسيح، أن حياته ستنتهي بين فكي تلك الزواحف المفترسة، ويتحول إلى وجبة خفيفة لـ40 تمساحًا.

 

مشهد تجاوز أفلام الرعب:


كان الرجل يحاول إخراج تمساح من أحد الأقفاص، داخل مزرعة خاصة، لكن فاجأه تمساح، وأمسك العصا وسحب الرجل للداخل، في مشهد لم تجسده أفلام الرعب.


 وأثارت واقعة انتهاء حياة رجل كمبودي يدعى، لوان نام، 72 عامًا، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما فقد حياته بين فكي تماسيح كان يربيها.

 


وقال قائد شرطة سيم ريب في كمبوديا لوكالة "فرانس برس": "أمسك التمساح بالعصا، مما تسبب في شد الرجل داخل الحظيرة".

 

وأضاف، أن إحدى ذراعي الرجل عضتها التماسيح وابتلعتها، مضيفًا أن التماسيح التفت حول الرجل ممزقة جسده إلى أشلاء.

 

ويتم الاحتفاظ بالزواحف في كمبوديا من أجل بيضها وجلودها.