عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قلم رصاص

«الرئيس» و٨ يونيه..نبتدى منين الحكاية

«قول تانى كده ».. هقول تانى، وتالت، ورابع، الحكاية وما فيها، أن ما حدث فى مصر خلال السبع سنوات الماضية سيشهد التاريخ، أن تنفيذه كان يستغرق ٥٠ عاماً فى عصور المسكنات، والفساد، والخطط الخمسية !! سيشهد التاريخ أن مصر منذ ٨ يونيه ٢٠١٤، بدأت عصراً جديداً، من بناء مصر الجديدة القوية، وشهدت أكبر عملية إصلاح اقتصادى وتنموى قادها الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى ظروف حالكة تحملها معه الشعب بكل قوة لتصبح مصر قوة اقتصادية، وعسكرية كبرى، لا يستطيع أحد فرض إرادته عليها، أو تسخيرها لأطماعه، أو صفقات قرنه !! ما حدث منذ ٧ سنوات، بل وقبله بعام من رجل وضع رقبته على كفه من أجل انقاذ هذا الوطن، ووضعه على الطريق الصحيح لبناء دولة حديثة، رغم التحديات الجسيمة، من عزلة دولية، وحرب ارهاب غاشمة لاسقاط هذا البلد، يؤكد أن هذا الرجل نجح بإرادة الله، واخلاص، ووفاء منقطع النظير لنصرة هذا البلد، التى كانت تعتمد خرائط تقسيمه، على ظهر الاسطول السادس الأمريكى !!ان من يجلس ليحلل بضمير نابع من وطنية صادقة، ما وصلت اليه مصر منذ تنصيب الرئيس عبدالفتاح السيسى فى ٨ يونيو ٢٠١٤، من إصلاح وبناء دولة جديدة قوية، أصبحت ادارتها لكل المواقف الدولية حديث العالم، يجد أن مصر، تحولت الى دولة قوية فى كل شىء، جيش وطنى قوى تم تطويره، وتحديثه، بما يشبه المعجزة، ليكون له اليد الطولى فى المنطقة، اقتصاد قوى مر بمرحلة إصلاح قوية تحملها المواطن المصرى، ولا يزال ثقة فى البناء، رجال يسابقون الزمن من أجل إقامة مشاريع قومية تعود على المواطن والاقتصاد المصرى، وتحارب احتكار التجار وحيتان الأسواق، بشائر جديدة فى كل ربوع الوطن حتى سيناء، التى رجعت لمصر ورقاً، وأرضاً !!حتى فلسطين استطاعت ارادتنا القوية فى إدارة صراعها مع إسرائيل، ودخول المعدات المصرية غزة اليوم هو أكبر دليل، والاستقرار والأمن والأمان الداخلى برجال جيش، وشرطة، مازالوا يبذلون التضحيات يوميا كى نعيش ليلاً آمناً، وبشاير خير فى كل مكان، وتوطين صناعات، وهيمنة بحرية تحافظ على غاز مصر المنهوب فى البحر المتوسط، اليوم.. بشاير خير فى كل مكان، قناة السويس الجديدة، ومجمعات الفوسفات، ومصانع الرخام، والأسمنت، وبشائر الفرافرة، والمدن الجديدة، والعاصمة الادارية الجديدة، ووبشائر الخير فى الأسمرات، وغيط العنب، ومحاور الخير، ووشبكة الطرق القومية، والمدن الصناعية الجديدة، وغداً، تحصد مصر بشائر الخير فى كل خطوات الإصلاح، لنقول للعالم هذه هى مصر الجديدة، وهى دى حكاية ٨ يونيه ٢٠١٤.

< ︎رئيس="" حى="" عين="" شمس="" ومقاولو="">

ما الذى يحدث ؟ بلطجية يقتحمون خط سير رئيس حى، ويعتدون عليه وعلى سيارته، أجرهم أحد مقاولى الفساد، اعتراضا على التحفظ على معدات ومواد بناء وأدوار مخالفة، والسؤال هنا: هل هناك مقاولون واتباعهم مازالوا هاربين، ولم يتم القبض عليهم، أو استدعاؤهم مثل المقاولون الذين ذهبوا ودفعوا قيمة التصالح، نعم هناك مقاولون بنوا عشرات الأبراج ليس فى القاهرة فقط، بل الاسكندرية، والبحيرة، ومحافظات كثيرة، ولم يتم حسابهم، هؤلاء معلوم اماكنهم لدى الأمن فى كل محافظة، ومازالوا طلقاء، ولهم اياديهم الخفية فى كل حى ومدينة، ما حدث للواء ماهر هاشم رئيس حى عين شمس البطل، سيحدث كثيرا طالما ان هناك مخالفات صارخة لم تتم ازالتها، أو التصالح فيها، او القبض على المقاول الهارب، واتباعه، ماحدث لرئيس حى عين شمس الذى كان ينبعى تكريمه فورا من السيد الفاضل اللواء خالد عبدالعال محافظ القاهرة، اتمنى أن لايحدث مستقبلاً، فى ظل وجود المقاول الهارب، واتباعه، وموظفى المحليات الذين لم يحاسبوا عن مخالفات البناء، حتى اليوم !!؟اتمنى تكريم رئيس حى عين شمس الذى وقف فى وجه مقاولى البلطجة.

< ︎اللواء="" جمال="" عوض="" رئيس="" التأمينات="">

مازالت مكاتب التأمينات الاجتماعية بالمحافظات تعيش فى عالم آخر من الروتين، وفوت علينا بكرة، تحولت الى فوت علينا كل يوم، رغم مايحدث من تطوير، هذا ما حدث للسيدة نادية عبدالحميد حمزة، المسنة صاحبة مرض خطير التى ذهبت للحصول على معاش والدها، ومنذ شهور وهى كعب داير، وفى الآخر الملف ضاع بمكتب جنوب القاهرة، والألفى !!ا اتمنى تدخل عاجل من رئيس هيئة التأمينات.