عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

cleopatra| موجات الغضب المصرية تُربك الشركة المنتجة للفيلم

cleopatra
cleopatra

Cleopatra الفيلم الذي أثار موجة من الغضب والاعتراضات خلال الساعات الأولى من طرح البوستر الدعائي الخاص به، لتصدر الممثلة آديل جيمس صاحبة البشرة السمراء والتي تمثل دور Cleopatra في الفيلم، مما يتعارض مع الوثائق التاريخية للملكة التي تنتمي لأصول يونانية .

اقرأ أيضًا.. أن هذه الحركة ترى أن الفراعنة كانوا سُود البشرة، وأن المصريين الحاليين ليس لهم علاقة بالمصريين القدماء

تسببت موجة الغضب على Cleopatra في خسائر فادحة لأسهم المنصة العالمية نتفليكس في البورصة، وبلغت الخسائر 5٪ من سعر الأسهم، بتقدير 5 مليارات دولار.

وتشعبت الخسائر إلى أن وصلت لموقع التصنيف العالمي IMBD الذي غير تصنيف Cleopatra إلى فيلم "خيالي"، كما أغلقت نتفليكس التعليقات على البرومو الرسمي لـ Cleopatra عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

 

 

جاءت موجات الغضب على Cleopatra، بسبب الملامح المغايرة تماما بين التماثيل الفرعونية الخاصة بها، والممثلة السمراء ذات أصول أفريقية والتي لاتمت لملامح الملكة بصلة، وهو مايدعم بطريقة غير مباشرة

حركة "أفروسنتريك"التي تؤمن بأن أصل الحضارة المصرية تعود لأصول أفريقية فقط، وتنشط بقوة في أمريكا وبعض الدول الأوروبية وبين الجماعات ذات الأصول الأفريقية.

وتؤكد "أفروسنتريك" أن الفراعنة كانوا من أصحاب البشرة السوداء، والمصري الأصيل هو صاحب البشرة السوداء، وذوات اللون الابيض جاء من دول أوروبية أو عربية ليحتل مصر.