عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

يوسف وجهاد وراندا مصريون حصدوا المراكز الأولى بجائزة الشارقة للإبداع العربي

جائزة الشارقة للإبداع
جائزة الشارقة للإبداع العربي

تُعد جائزة الشارقة للإبداع العربي، من أهم الجوائز العربية التي تأسست في دولة الإمارات، التي تُشكل ملمحا أساسيا من ملامح النشاط الثقافي لدائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، وتخص المخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة، ولم يسبق نشرها في كتاب وذلك في عدة مجالات منها القصة القصيرة، والشعر الفصيح والرواية، والنص المسرحي، وأدب الطفل، ويتم فيها تغيير التخصص كل عام.

 

إقرأ أيضًا:

تكريم الفائزين بجائزة الشارقة للإبداع العربي الدورة 22 في القاهرة

 

وإحتوت جائزة الشارقة للإبداع العربي، هذا العام على عدة شروط وأحكام، كما سمحت للمشاركة من الجنسيين،  والبلدان العربية، بجانب دولة الإمارات العربية المتحدة ، والكُتّاب المستعربين، على أن لا يقل عمر المشارك عن 18 عاماً، ولا يتجاوز عمره 40 عاماً، كما إشترطت أن تكون المادة المقدمة قد فازت في مسابقة مشابهة، أو قُدمت لنيل درجة جامعية، وألا يكون قد سبق نشرها في الصحف والدوريات، أو على المواقع الإلكترونية، وتكون المشاركات باللغة العربية الفصحى.

إقرأ أيضًا:

تكريم الفائزين بجوائز الشارقة بالأوبرا 17 إبريل

 

وكان للأدباء المصريين هذا العام نصيب كبير في الفوز بجائزة الشارقة للإبداع العربي ، وتصدرت أسمائهم قوائم الفائزين، حيثُ فاز يوسف محمد عابد عيسي، بالجائزة الأولي

في الشعر، وبالجائزة الثالثة في مجال القصة عمرو السيد مصطفي بدوي،  كما فاز بالجائزة الأولى في مجال الرواية مي جميل حفني، وبالجائزة الثالثة مناصفة علياء علي أبو العلا، وبالجائزة الأولي في مجال المسرح جهاد عبدالوهاب عبدالرحمن، وبالجائزة الأولي في مجال النقد راندا أحمد عصام عطيه، وبالمركز الثاني في نفس مجال الجائز فاز منتصر نبيه محمد صديق.

 

وكان محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشئون الثقافية، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي، أعلن أنه بناء على توجيهات من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة، سيتم الإحتفاء بالفائزين في العاصمة المغربية الرباط في منتصف أبريل المقبل، وتكريمهم وسط المبدعين والمثقفين والمهتمين في الساحات الإبداعية العربية، لإدامة الحراك الإبداعي والثقافي في عموم الوطن العربي.