رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

كيف يحارب التوت الشيخوخة ويقوي جهاز المناعة؟

التوت
التوت

يُعتبر التوت من أكثر الفواكه فائدة وغنى بالعناصر الغذائية، فهو ليس مجرد فاكهة لذيذة الطعم، بل مصدر طبيعي لمضادات الأكسدة التي تحارب الشيخوخة وتحمي الجسم من الأمراض.

 

 

وقد أكدت دراسات حديثة أن تناول التوت بانتظام يساعد على تقوية المناعة وتحسين صحة القلب والدماغ بفضل مكوناته النادرة.

يحتوي التوت بجميع أنواعه – الأسود والأحمر والأزرق – على نسبة عالية من الأنثوسيانين، وهي مادة مضادة للأكسدة تمنح الفاكهة لونها المميز وتعمل على حماية خلايا الجسم من التلف، وتُقلل من الالتهابات التي تُسرّع من ظهور التجاعيد وأمراض القلب.

كما يُعد التوت غنيًا بـ فيتامين C وK والألياف الطبيعية التي تساهم في خفض الكوليسترول الضار وتنشيط الدورة الدموية، ما يجعله من الفواكه المثالية للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية.

وفي جانب الجمال، يساعد التوت على تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة، مما يمنحها مظهرًا مشرقًا ومشدودًا، إلى جانب قدرته على تفتيح البشرة وحمايتها من أضرار أشعة الشمس.

كما يُستخدم عصير التوت ومطحونه في العديد من وصفات العناية بالبشرة والشعر بفضل خصائصه المغذية والمنقية.

أما من الناحية الصحية، فالتوت يُعتبر “صديق الدماغ”، إذ أظهرت الأبحاث أن تناوله بانتظام يحسن الذاكرة ويقلل خطر الإصابة بمرض الزهايمر، نظرًا لاحتوائه على مركبات تحفّز التواصل العصبي وتحافظ على خلايا المخ.

وينصح خبراء التغذية بتناول كوب من التوت الطازج يوميًا، سواء بمفرده أو مع الزبادي أو الشوفان، للحصول على جرعة متكاملة من الفيتامينات ومضادات الأكسدة. كما يمكن تجميده دون فقد قيمته الغذائية ليكون متاحًا على مدار العام.

ويؤكد الأطباء أن التوت فاكهة متكاملة تمنح الجسم حماية وقوة وشبابًا، تجمع بين المذاق اللذيذ والفائدة الصحية الكبيرة، ليبقى بحق “فاكهة الجمال والمناعة”.

مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير


- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.

- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002

- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول  الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.

- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.

- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.

- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.

- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).

- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.

- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.

- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.

المتحف المصري الكبير
الفراعنة
مصر 
العالم 
الحضارة 
توت عنخ امون 
الرئيس السيسي 
موكب الملوك 
الجيزة 
الأهرامات