رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

الحكومة الفرنسية تنجو من مذكرتين لحجب الثقة قدمهتما المعارضة

فرنسا
فرنسا

قالت وكالة الأنباء الفرنسية AFP إن الحكومة الفرنسية نجت من مذكرتين لحجب الثقة قدمهما حزبا فرنسا الأبية والتجمع الوطني.

وتأتي مساعي المُعارضة لحجب الثقة من الحكومة بهدف إبداء الاعتراض على السياسات الاقتصادية والاجتماعية مثل قوانين العمل والضرائب وإصلاحات التقاعد. 

وتنتقد المعارضة أسلوب الحكومة في مُعالجة أزمات الأمن والهجرة والتضخم.

اقرأ أيضاً.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

اقرأ أيضاً.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

وأعلنت وزارة الخارجية البريطانية أن محادثات مؤتمر "ويلتون بارك" حول تمويل إعادة إعمار غزة حققت تقدماً ملموساً في تحديد آليات تمويل مستدامة لدعم جهود الإعمار في القطاع.

وجاء في البيان الختامي للمؤتمر أن المشاركين أكدوا على أولوية وضع الفلسطينيين في صميم خطط التعافي وإعادة الإعمار، مشيرين إلى أن تكاليف إعادة البناء تُقدّر بعشرات المليارات من الدولارات، ما يستدعي تنسيقاً دولياً واسعاً وضمان مشاركة فاعلة للمؤسسات الفلسطينية في قيادة العملية.

وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الخميس، إن 8 آلاف مدرس يعملون على خطة لإعادة 640 ألف طالب إلى العملية التعليمية.

وأضافت :"شاحناتنا تحتوي على مواد غذائية تكفي سكان قطاع غزة ثلاثة أشهر".

وأكملت قائلةً :"لدينا 6 آلاف شاحنة تنتظر دخول قطاع غزة".

وقالت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، إن ما يجري في المسجد الأقصى ومدينة القدس خلال الأسابيع الأخيرة يمثل تصعيدا مبرمجا ومدروسا، ويأتي ضمن مخططات الاحتلال لتغيير طابع المدينة وفرض سيادة إسرائيلية كاملة على مقدساتها، في انتهاك صارخ للوضع التاريخي والقانوني القائم، ولمكانة القدس كمدينة محتلة وفق القانون الدولي.

وأوضحت الدائرة في بيان صحفي صادر عنها اليوم الخميس، أن ذروة هذا التصعيد تزامنت مع موسم الأعياد اليهودية، حيث سُجّل اقتحام نحو 9820 مستوطنا لباحات المسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات الاحتلال، بينهم وزراء وأعضاء كنيست على رأسهم المتطرف إيتمار بن غفير، الذي قاد اقتحامات رسمية في رسالة سياسية واضحة مفادها أن حكومة الاحتلال نفسها تتبنى مشروع "تهويد الأقصى" وتحوّله إلى ميدان استعراض لسيادتها المزعومة.

وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إنه رغم وقف إطلاق النار فإن السلطات الإسرائيلية لا تزال  تمنعهم من إدخال المساعدات إلى قطاع غزة.

وأبدت الأونروا فور التوصل لاتفاقٍ يُنهي الحرب تصميمها على إدخال المُساعدات لأهالي قطاع غزة. 

وأكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى أن إعادة إعمار قطاع غزة يجب أن تتم بقيادة فلسطينية ودعم عربي، مشددًا على أن هذه العملية تمثل أولوية وطنية في إطار توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة تحت إدارة واحدة.