رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

تراجع الأسهم الأوروبية بفعل خسائر الشركات المالية والبنوك

الأسهم الأوروبية
الأسهم الأوروبية

انخفضت الأسهم الأوروبية، اليوم الأربعاء، مقتفية أثر وول ستريت التي تراجعت خلال الليل، وقادت أسهم الشركات المالية والبنوك الخسائر المبكرة، لكن مكاسب أسهم بعض الشركات المرتبطة بالدفاع ساعدت في الحد من الخسائر.

 

الأسهم الأوروبية 
الأسهم الأوروبية 

 

وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5% إلى 552.5 نقطة بحلول الساعة 07:14 بتوقيت غرينتش.

 

وتراجعت معظم البورصات الأوروبية أيضًا، وسجل المؤشر الإيطالي أكبر خسائر، بحسب الاسواق العربية .

 

نزلت أسهم البنوك 0.9% مع تراجع أسهم دويتشه بنك الألماني وباركليز البريطاني وسوسيتيه جنرال الفرنسي وسيدبنك الدنمركي بأكثر من 1% لكل منها.

 

انخفض المؤشر الفرعي لشركات الخدمات المالية أيضًا 1.1%.

 

ارتفع المؤشر الذي يتتبع أسهم شركات الدفاع 0.8% بعدما عبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اعتقاده بأن أوكرانيا تستطيع استعادة كل أراضيها التي تحتلها روسيا وأن عليها التحرك الآن.

 

هبط سهم شركة لانكسيس الألمانية لصناعة الكيماويات 5.2% بعد أن خفض دويتشه بنك تصنيفه للسهم.

 

تراجعت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت خلال الليل مع تقييم المستثمرين لتصريحات جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، والتي لم يعطِ فيها مؤشرات تُذكر على مسار أسعار الفائدة في المستقبل.

 

تراجع مؤشرات "الأسهم الأميركية" وسط ترقب لتصريحات باول

 

الأسهم الأميركية
الأسهم الأميركية

 

فتحت المؤشرات الرئيسية في "وول ستريت" على انخفاض طفيف، اليوم الثلاثاء، بعد ارتفاع في الآونة الأخيرة بقيادة أسهم التكنولوجيا، بينما ينتظر المستثمرون تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأميركي" جيروم باول حول الاقتصاد.

 

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 17.4 نقطة أو 0.04% عند الفتح إلى 46364.11 نقطة، وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 1.3 نقطة أو 0.02% إلى 6692.44 نقطة.

 

كما تراجع مؤشر ناسداك المجمع 6.3 نقطة أو 0.03% إلى 22782.718 نقطة .

 

وقال ستيفن ميران، المعين من قِبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي "البنك المركزي الأميركي"، إن سعر الفائدة الرئيسية يجب أن يكون أقل بكثير من مستواه الحالي الذي يتراوح بين 4% و4.25%، وهو رأي يختلف تمامًا عن رأي زملائه أعضاء المجلس.

 

وأوضح ميران، الذي يشغل أيضًا منصب المستشار الاقتصادي لترامب، أن انخفاض الهجرة بشكل حاد، وزيادة إيرادات الرسوم الجمركية، وشيخوخة السكان، كلها عوامل تدفع إلى خفض معدل الفائدة إلى 2.5% تقريبًا.