رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

أفضل دعاء بين الأذان والإقامة للفرج وتفريج الكرب

بوابة الوفد الإلكترونية

في حياتنا المليئة بالابتلاءات والاختبارات، يبقى الدعاء هو السلاح الأقوى الذي يلجأ إليه المسلم لطلب الفرج وتيسير الأمور، وقد حثنا النبي ﷺ على اغتنام الأوقات المباركة للدعاء، ومن أبرز هذه الأوقات الفترة ما بين الأذان والإقامة، إذ يعد الدعاء فيها مستجابًا بإذن الله تعالى.

فضل الدعاء بين الأذان والإقامة

ورد في الحديث الشريف عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي ﷺ قال:"الدعاء بين الأذان والإقامة لا يُرد"— رواه أبو داود والترمذي.

هذا الوقت المبارك يمنح المسلم فرصة عظيمة لرفع حاجاته إلى الله، سواء كانت في تفريج الكرب أو تحقيق الأمنيات أو قضاء الحوائج.

 

أدعية مأثورة للفرج بين الأذان والإقامة

فيما يلي مجموعة من الأدعية الواردة والمأثورة، التي يمكن للمسلم الدعاء بها بين الأذان والإقامة طلبًا للفرج:

"إلهي كيف أدعوك وأنا أنا، وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت!" (دعاء مأثور جامع لطلب الفرج).

"اللهمّ أعنّي ولا تعن عليّ، وانصرني ولا تنصر عليّ!" (دعاء لحسن التوفيق والنصر).

"اللهمّ لا تردّنا خائبين، وآتنا أفضل ما يُؤتى عبادك الصّالحين!"

"اللهم في تدبيرك ما يغني عن الحيل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل!"

"اللهم سخر لي جميع خلقك كما سخرت البحر لموسى!"

"يا رب افتح لي بخير، واختم لي بخير!"

"لا إله إلّا الله الحليم الكريم، لا إله إلّا الله العليّ العظيم!"

"اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين!"

"اللهم بلطيف صنعك في التسخير، وخفي لطفك في التيسير!"

 

أدعية أخرى لتفريج الهم والكرب

من الأدعية الواردة عن النبي ﷺ لتفريج الهموم:

"اللهمَّ إياكَ نعبُدُ ولكَ نُصلِّي ونَسجُدُ!"

"اللهمَّ إنِّي أسأَلُكَ العافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ!"

"اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي!"

"ربِّ أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده!"

سيد الاستغفار: "اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت!"