رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

الرسوم الجمركية الأميركية على واردات الصلب والألمنيوم من بريطانيا ستظل 25%

الرئيس الأميركي دونالد
الرئيس الأميركي دونالد ترامب

أفاد إعلان وقعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، بأن الرسوم الجمركية على واردات بلاده من الصلب والألمنيوم من المملكة المتحدة ستظل عند 25% عندما تزيد الرسوم على تلك الواردات من مصادر أخرى إلى 50% في الرابع من يونيو .

 

الرئيس الأميركي دونالد ترامب
الرئيس الأميركي دونالد ترامب

 

رفعت الولايات المتحدة اليوم الأربعاء، الرسوم الجمركية التي تفرضها على منتجات الفولاذ والألمنيوم التي تستوردها من 25 إلى 50% تنفيذا لقرار أعلنه الرئيس دونالد ترامب الجمعة.

 

وقال الرئيس الأميركي عند إعلانه القرار، إن الرسوم الجمركية الإضافية الجديدة من شأنها حماية "صناعاتنا من الفولاذ والألمنيوم التي ستكون أقوى من أي وقت مضى".

 

ترامب: تأخر رئيس الاحتياطي الفيدرالي في خفض الفائدة لا يصدق

أشار إلى أن أوروبا قامت بالتخفيض تسع مرات

 

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن تأخر رئيس الاحتياطي الفيدرالي في خفض الفائدة لا يصدق.

 

ويتعرض جيروم باول لانتقادات حادة ومتواصلة من ترامب منذ شهور بسبب رغبته في خفض أسعار الفائدة، إلا أن رئيس "الفيدرالي" يدافع عن قراراته بشأن الإبقاء على الفائدة دون تغيير، ويؤكد أن قراراته غير مسيّسة.

 

وأضاف ترامب في منشور على منصتة تروث سوشيال "صدرت أرقام الوظائف!!! "لقد تأخر الوقت" — على باول الآن أن يخفض سعر الفائدة. إنه لا يُصدق!!!".

 

وأشار ترامب إلى أن أوروبا قامت بالتخفيض تسع مرات.

 

يخاطر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول للمرة الثانية بالوصم بلقب "متأخر جداً"، والذي أطلقه عليه ترامب، وقد يكون احتمال تفويته الفرصة أكبر للتحقق.

 

لم يكن باول، أول قادة البنوك المركزية في التاريخ الطويل الممتد، الذي يتردد في رفع أو خفض أسعار الفائدة استجابة للتضخم أو الركود.

 

وللمرة الثانية يخاطر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، بالوصم بلقب "متأخر جداً"، والذي أطلقه عليه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وقد يكون احتمال تفويته الفرصة أكبر للتحقق.

 

لم يكن باول، أول قادة البنوك المركزية في التاريخ الطويل الممتد، الذي يتردد في رفع أو خفض أسعار الفائدة استجابة للتضخم أو الركود.

 

وتاريخياً، كان ذلك بسبب إبقاء آرثر بيرنز على أسعار الفائدة منخفضة جداً في مواجهة خطر الركود التضخمي خلال السبعينيات، أو عدم استجابة آلان غرينسبان بالسرعة الكافية لفقاعة الدوت كوم في التسعينيات، أو رفض بن برنانكي لأسعار المساكن عالية المخاطر باعتبارها "محدودية" وعدم خفض أسعار الفائدة قبل الأزمة المالية عام 2008، فقد وُجهت انتقادات لقادة الاحتياطي الفيدرالي لبطء تحركهم في غياب بيانات مقنعة تُظهر لهم ضرورة اتخاذ إجراء ما.