رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

صفحات تنتحل اسم جامعة القاهرة الأهلية على فيسبوك

جامعة القاهرة الدولية
جامعة القاهرة الدولية

حذرت جامعة القاهرة من وجود صفحات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تنتحل اسم جامعة القاهرة الأهلية المقرر بدء الدراسة بها العام الدراسي المقبل 2025-2026. 

وأهابت جامعة القاهرة بالمهتمين بالشأن الأكاديمي عدم الانسياق وراء الصفحات الإلكترونية التي تنتحل اسم وشعار "جامعة القاهرة الأهلية" على مواقع التواصل الاجتماعي، سواء على "فيسبوك" أو "يوتيوب" أو "واتساب" أو غيرها من المنصات.

وأكدت الجامعة أنها لا تمتلك في الوقت الراهن أي حسابات رسمية باسم "جامعة القاهرة الأهلية" على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن أي صفحة تُدار تحت هذا الاسم أو تنشر أخبارًا ومعلومات منسوبة إليها تُعد منتحلة للصفة، وسوف تتخذ الجامعة الإجراءات القانونية الرادعة بحق القائمين عليها، حفاظًا على اسم المؤسسة ومصداقيتها، ومنعًا لتضليل الرأي العام أو تداول معلومات غير صحيحة.

رابط جامعة القاهرة الأهلية 

ودعت الجامعة الجميع إلى متابعة أخبار "جامعة القاهرة الأهلية" فقط عبر النوافذ الإعلامية المعتمدة لجامعة القاهرة الأم، أو من خلال الموقع الرسمي. 

وخصصت الجامعة رابطا إلكترونيًا للتقديم في جامعة القاهرة الأهلية (اضغط هنا).

وأعلن الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، موعد فتح باب التسجيل المبكر للقبول بكليات الجامعة الأهلية للعام الجامعي 2025-2026. 

وأوضح رئيس جامعة القاهرة أن التقديم المبكر سيبدأ اعتبارا من يوم الأحد الموافق 4 مايو، وأنه سيتم الإعلان خلال وقت وجيز عن آليات التسجيل ومصروفاته. 

وأكد رئيس جامعة القاهرة بدء الدراسة بجامعة القاهرة الأهلية اعتبارا من العام الجامعي 2025/2026، بمقرها الكائن بوصلة دهشور بمدينة السادس من أكتوبر. 

وأوضح رئيس جامعة القاهرة أن الدراسة ستنطلق  في عدد من البرامج الأكاديمية المتميزة التي تم إعدادها وفقًا لأحدث المعايير الدولية في مجالات التعليم والتدريب والبحث العلمي.

ونوه رئيس جامعة القاهرة، بأن الجامعة الأهلية سوف تبدأ الدراسة بها من خلال 14 كلية، تضم 22 برنامجًا،  تمثل نموذجًا حديثًا للجامعات التي تواكب متطلبات العصر وتستجيب للاحتياجات الوطنية والإقليمية في مجالات حيوية مثل الطب, والهندسة، والذكاء الاصطناعي، والاقتصاد، والإعلام.