رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

بيسيرو يعتمد على خطة فيريرا أمام الأهلي

بيسيروا وفيريرا
بيسيروا وفيريرا

يبحث المدرب البرتغالي جوزيه بيسيرو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك على الرسم الخططي الذي كان يعتمد عليه مواطنه مانويل جيسوالدو فيريرا، في الولاية الثانية له.

ومن المقرر انطلاق مباراة الأهلي أمام الزمالك في تمام السابعة من مساء اليوم السبت، في المباراة التي يشهدها ستاد القاهرة الدولي.

وقرر بيسيرو الاعتماد على الرسم الخططي 3/4/3، والذي كان يلعب بها فيريرا في 2022، حيث حقق من خلالها بطولتي الدوري وكأس مصر.

ويعتمد المدرب البرتغالي على الأسماء التالية من اللاعبين:

حراسة المرمى: محمد عواد 

خط الدفاع: صلاح الدين مصدق، ومحمود حمدي الونش، وحسام عبدالمجيد. 

خط الوسط: محمود بنتايج ، ونبيل عماد دونجا، ومحمد شحاتة، عمر جابر.  

خط الهجوم: عبدالله السعيد، أحمد سيد زيزو، وسيف الدين الجزيري.

وكان الزمالك يقدم مستويات مميزة بهذه الطريقة تحت قيادة المدرب البرتغالي فيريرا يقدم مستويات قوية ونتائج مميزة، حيث حقق الفوز على الأهلي بنتيجة 2/1، والتتويج ببطولة كأس مصر، بعدما قدم اللاعبين مباراة على كافة الأصعدة سواء دفاعيًا وهجوميًا.

يمتلك الأهلى 32 نقطة بعدما لعب 14 مباراة، حقق الفوز في 9 مباريات وتعادل في 5 لقاءات ولم يهزم وسجل 26 هدفا وتلقت شباكه 8 أهداف.

فيما يملك فريق الزمالك 27 نقطة في بطولة الدوري بعدما خاض 14 مباراة حقق 8 انتصارات مقابل 3 تعادلات وثلاث خسائر وسجل لاعبوه 25 هدفاً وتلقت شباكه 14.

في سياق متصل، يتصدر حسام حسن، عميد الكرة المصرية، قائمة هدافي مباريات القمة عبر التاريخ برصيد 9 أهداف في الدوري المصري الممتاز. 

ما يميز حسام هو قدرته على التألق بقميص الفريقين، حيث سجل 5 أهداف مع الأهلي و4 أهداف مع الزمالك. بدأ مسيرته مع الأهلي، حيث أبدع في تسجيل الأهداف ضد غريمه التقليدي، ثم انتقل للزمالك ليكمل مسيرته التهديفية بنفس الكفاءة.

 يتشارك ثلاثة من أبرز نجوم الأهلي في المركز الثاني بقائمة هدافي مباريات القمة بنفس الرصيد التهديفي، وهم السيد عطية "توتو"، محمد أبو تريكة، ومحمد شريف، برصيد 7 أهداف لكل منهم في الدوري. 

"توتو"، الذي لعب في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، كان أول من وضع بصمته كأسطورة تهديفية في الديربي، بينما جاء أبو تريكة، "الساحر"، في العصر الحديث ليترك أثرًا لا يُمحى بأهدافه الحاسمة وأدائه الاستثنائي، خاصة في المباريات الكبرى.