رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بعد سفاح التجمع.. 5 سفاحين أفزعوا قلوب المصريين

سفاح التجمع
سفاح التجمع

حالة كبيرة من الهلع والخوف صدرتها واقعة سفاح التجمع على مواقع التواصل الاجتماع، بعد أن قام بقتل ثلاث فتيات، فيما أكدت التحريات أن المتهم يقوم بممارسة العنف الجنسي مع الضحايا ويضربهن بشكل مستمر بعد إعطائهن مواد مخدرة.

سفاح التجمع

وتبين من فحص هاتف المحمول الخاص بالمتهم "كريم.س" وجود 5 مقاطع فيديو مصورين لممارسة الرذيلة مع الضحايا وأعمال العنف ضدهن، وكذلك تصويرهن بعد قتلهن، واتضح من مقاطع الفيديو وجود علامات شرب المواد المخدرة وأنهن متجردات تماما من ملابسهن، وهناك آثار كدمات وجروح وخدوش.

وقال المتهم في أقواله أمام جهات التحقيق أنه لا يتذكر عدد الضحايا بشكل دقيق حتى الآن لكنهم أكثر من 3 ضحايا وجميعهن من فتيات الليل.

وترجع عملية ضبط المتهم فى نطاق محافظة بورسعيد إلى اكتشاف رجال أمن بورسعيد، وجود جثمان لسيدة مواليد عام 1997 على إحدى جنبات محور 30 يونيو بالقرب من مستشفى 30 يونيو جنوب بورسعيد، واتضح بعد إجراءات عديدة بواسطة النيابة العامة، أن الجثة ضمن مجموعة من الجثث التي جرى قتلها بنفس الطريقة، وترجع إلى سفاح التجمع.

سفاح الجيزة

اسمه قذافي فراج عبدالعاطي عبدالغني، من مواليد محافظة الجيزة، سقط بين أيدي الأجهزة الأمنية في عام 2020، بعد 5 سنوات من جرائم القتل والنصب والاحتيال، وكانت حصيلة قتلاه 4 ضحايا، وهم: صديقه المقرب المهندس رضا وزوجته فاطمة ونادين شقيقة زوجته وزوجة أخرى.

و أمرت النيابة في الأول من فبراير من العام 2021، بإحالة المتهم قذافي فراج، إلى الجنايات، لمعاقبته فيما نُسب إليه من قتله عمدًا أربعة، هم: زوجته وسيدتان ورجل، مع سبق الإصرار، خلال عامي 2015، 2017، وإخفائه جثامينهم بدفنها في مقابر أعدها لذلك.

واستمعت النيابة العامة لاعترافات المتهم في القضايا الأربع وشهادة 17 شاهداً، وتأكدت من ارتكاب المتهم لجرائمه بعد استخراج رفات جثامين المجني عليهم من الأماكن المدفونة بها، وما ثبت بتقارير الصفة التشريحية لتلك الجثامين وتطابق البصمات الوراثية المأخوذة منها مع مثيلتها المأخوذة من ذوي المجني عليهم.

سفاح كرموز

سعد إسكندر عبدالمسيح المعروف بملامح وجهه البريئة التي كانت تخفي وراءها مجرمًا متحجر المشاعر، عُرف سعد إعلاميًا بـ سفاح كرموز، وهو أسواني الأصل سافر إلى الإسكندرية، للعمل مع شقيقه في مخزن غزل، حيث تردد أنه قتل 19 سيدة وفتاة كان يستدرجهن بوسامته لكن تم محاكمته على قتل سيدتين ورجلين فقط.

بدأت سلسلة جرائمه بقتل سيدة عجوز استولى على مجوهراتها، ولكن لسوء حظه شاهدته إحدى جاراتها، فحاول قتلها وضربها بعنف، لكن الإسعاف نجحت في علاجها وأبلغت الشرطة عن أوصافه، ولكن براعة محاميه أخرجته على ذمة القضية واختفى بعدها لعامين عاد بعدها ليقتل تاجرًا متجولا بعدما استدرجه إلى الشونة الخاصة به، بحجة نيته شراء قماش واستولى على نقوده ودفنه في أرضه، وتمكن رجال الشرطة في النهاية من القبض عليه وصدر حكمان بالإعدام ضده، وتم إعدامه 25 فبراير سنة 1953.

سفاح بني مزار

اسمه عيد بكر عبدالرحيم دياب ولُقب بـ"سفاح بني مزار"، بدأ مشواره الإجرامي كلص ماشية ليتحول بعد ذلك إلى مجرم وقاتل خطير، وكانت أول جريمة قتل قام بها عندما قام بقتل شقيقين معا وألقى بجثتهما في بحر يوسف، ثم قتل حوالي 56 ضحية، ويعد السفاح الأول في مصر من حيث عدد الضحايا، وقُتل عام 1998 في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة بعد أن رفض الاستسلام.

«التوربيني»: أشهر مغتصبي الأطفال

قام السفاح رمضان منصور المعروف باسم “التوربيني”خلال الفترة من مايو 2004 وحتى نوفمبر 2007، بتشكيل عصابة لاغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم، حيث بلغ ضحاياه 32 طفلا في 8 محافظات.

وبعد أن ألقى رجال الشرطة القبض عليه اعترف بجرائمه، قائلًا إنه كان يستدرج أطفال الشوارع ويشغلهم في أعمال التسول ويعتدي عليهم جنسيًا ثم يقوم بقتلهم بإلقائهم من فوق القطارات حتى تدهسهم وتتوه معالمهم، وأنه كان يجد متعة في قتلهم.