عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

القصة الكاملة لبلاغ أشرف زكي ضد طارق الشناوي

أشرف زكي وطارق الشناوي
أشرف زكي وطارق الشناوي وروجينا

تصدر الفنان أشرف زكي  نقيب المهن التمثيلية التريند خلال الساعات الماضية، وذلك بعد اعلانه التقدم ببلاغ ضد الناقد الفني طارق الشناوي.

وقال أشرف زكي خلال استضافته في برنامج "صالة التحرير"، الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى عبر قناة صدى البلد: "النهاردة تقدمت ببلاغ ثاني، وهذه الأمور في النيابة في التحقيقات ولا يجوز الكلام فيها، وهو اتهمني اتهام يحاسب عليه قانونا، ووجه لي اتهام لو ثبت لا بد أن أسجن".

أشرف زكي 

وأضاف موضحا خلفية البلاغ: "أنا تقدمت بالبلاغ الثاني لأنه يؤثر على الرأي العام ونزاهة القضاء، وإفشاء أسرار التحقيقات، بإنه يطلع في مواقع وجرائد ويتكلم فيها".

اتهمني فى شرفي ولن أترك حقي 

 

وتابع: "هو مقالش مرتشي لكن عمل حاجة شبه كده، وبيننا القضاء ولن أترك حقي، لأنك تتهمني في شرفي".

 

طارق الشناوي 

وكان الناقد طارق الشناوي كشف أمس الأحد عن تلقيه استدعاء من قسم مصر القديمة، للرد علي المحضر الذي أقامه الفنان اشرف زكي نقيب الممثلين ضده.

وكتب طارق الشناوي عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "فوجئت بتليفون من قسم مصر القديمة لاستدعائي للرد علي المحضر الذي اقامه الفنان اشرف زكي نقيب الممثلين ضدي، لانني قبل نحو شهر وبضعة اسابيع نشرت هذا المقال المرفق، اعتبره النقيب سبا وقذفا علني".

روجينا 

وأضاف: "قطعا اقام الدعوي دفاعا عن زوجته الفنانة روجينا وانا كتبت هذا المقال ايضا دفاعا عن روجينا التي اري كما هو مكتوب حرفيا بالمقال انها فنانة موهوبة ولكن بعد ثلاث محاولات في البطولة المطلقة يجب ان تتوقف، وتعود مجددا للادوار الموازية التي برعت في ادائها …في كل الاحوال من حق اشرف وكل من يقرأ ان يختلف، ولكني ضد ان يبدد النقيب طاقته في اقامة دعوي قضائية خارج رقعة الفن".

وتابع: "أثق تماما في عدالة جهات التحقيق واثق في نزاهة كل كلمة كتبتها، وفي نفس الوقت ارحب بأي اراء اخرى تري ان روجينا نجحت في اثبات جدارتها كبطلة مطلقة. اضيف فقط ملحوظة اخيرة ان بين نقابة الصحفيين التي انتمي لها ونقابة المهن التمثيلية التي يرأسها اشرف زكي بروتوكول يقضي كل من ينتمي لاحد النقابتين قبل ان يشرع في اقامة اي اجراء قانوني يتقدم بشكوى ضد من يري انه تجاوز في حقه. واخترق النقيب هذا التقليد الراسخ بدلا من ان يصبح هو عنوانا للالتزام به".