رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

"نصف مليون" ينتظر مشاهدة مسلسل الحشاشين

مسلسل الحشاشين
مسلسل الحشاشين

مسلسل “الحشاشين” من المسلسلات التى ينتظرها الجمهور بشغف، فهو من الأعمال الفنية الضخمة انتاجيًا، وحبكة القصة الدرامية عن أخطر حركة اغتيالات بتاريخ العالم الإسلامي.

برومو الحشاشين يقترب للمليون:

طرحت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، البرومو الرسمي الكامل لمسلسل “الحشاشين ” المقررعرضه على قناة DMC، وعبر منصة WATCH IT الرقمية، وحصد نص مليون مشاهدة.

 ظهرت العديد من الدول فى برومو المسلسل، التي سافر إليها حسن الصباح خلال القرن الخامس عشر الميلادي، والمعارك التي خاضها، ومواجهة الوزير نظام الحكم والذي يؤدي دوره الفنان فتحي عبد الوهاب والذى جاء على لسانه: “مفيش حكم سلطان دون دم”.

قصة مسلسل الحشاشين:

مسلسل “الحشاشين” من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بميزانية ضخمة، ويتناول طابع تاريخى عن أخطر حركة اغتيالات بتاريخ العالم الإسلامي مر عليها ألف عام.

يتضمن “مسلسل الحشاشين” الكثيرمن مشاهد المعارك والأكشن التى تم تصويرها بدقة شديدة، ولتكون أكثر واقعية تم استخدام أسلحة صُنعت بأيدى عمال مصريين من خان الخليلى والغورية ومصر القديمة.

تم الاستعانة بفريق معارك المسلسل العالمى "Game of Thrones"، وفرق آخرى مصرية، للأشراف على مشاهد الحروب، ليخرج فى النهاية “مسلسل الحشاشين” بطابع عالمى .

المسلسل من بطولة كريم عبد العزيز، فتحى عبد الوهاب، نيقولا معوض، أحمد عيد، سامي الشيخ، إسلام جمال، ميرنا نور الدين، سوزان نجم الدين، عمر الشناوى، نور إيهاب، سارة الشامى، أحمد غزي، كريم سرور، أحمد عبد الوهاب، إبراهيم كمال، بسنت أبو باشا، ياسر علي ماهر، وتأليف عبد الرحيم كمال وإخراج بيتر ميمى . 

من هم طائفة الحشاشين :

هى طائفة تأسست على يد “الحسن الصباح” الذي كان في بلاط السلاجقة،و يعارض الملك بأفكاره المتطرفة دائما، ثم ترك البلاط السلجوقي وأتى إلى مصر التي كانت وقتها تحت الحكم الفاطمي على يد الخليفة المستنصر بالله .

أقام “الحسن الصباح” في مصر،وقرر الوزير"بدر الدين الجمالي"استهدافه بسبب عداءه معه، ففر هاربًا إلى أصفهان، ومر على عدد من البلاد التي تحت حكم العباسيين،ليدعو فيها الشباب للانضمام إلى طائفته، وبعد أن شكل قاعدة كبيرة وقويه في وسط الدول السلجوقية والعباسية أراد أن يصنع لنفسه حصنا منيعا يحميه، فاقتحم قلعة “الموت” في فارس وجعلها مركز البداية لاستمرار التوسع في دعوته.