رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بعد افتتاحه بسيدني.. أبرز التفاصيل عن معرض رمسيس وذهب الفراعنة

معرض رمسيس وذهب الفراعنة
معرض رمسيس وذهب الفراعنة بمدينة سيدني

شهد افتتاح معرض رمسيس وذهب الفراعنة بمدينة سيدني بأستراليا وسط توافد كبير للدخول والاستمتاع بما يعرضه من قطع أثرية متميزة والتعرف عن قرب بعظمة الحضارة المصرية القديمة والذي يبشر بنجاح منقطع النظير للمعرض بانتهاء مدة عرضه.

وأطلقت وزارة السياحة والآثار معرض رمسيس وذهب الفراعنة في عدة دول منذ عام 2021 الذي شهد بداية ظهوره في الولايات المتحدة الأمريكية وقد تضمنت محطات المعرض حتى الآن الولايات المتحدة وباريس وأخيرا استراليا. 

وفي السطور الآتية تستعرض "بوابة الوفد" محطات معرض رمسيس وذهب الفراعنة منذ انطلاقه.

 المحطة الأولى: متحف هيوستن بتكساس تم افتتاح معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" في محطته الأولى في نوفمبر 2021 بمتحف هيوستن للعلوم الطبيعية، وضم 181 قطعة أثرية من مقتنيات المتحف المصري بالتحرير تعود لعصر الملك "رمسيس الثاني" بالإضافة إلى بعض القطع الأثرية من مكتشفات البعثة المصرية بسقارة، بالإضافة إلى عرضه مجموعة من الفيديوهات تحكي تاريخ الملك رمسيس الثاني والمعارك الحربية التي قادها وعلى رأسها معركة قادش، فضلا عن الزيارات الافتراضية بالمعرض والتي تأخذ الزائر في رحلة مع الملك رمسيس الثاني وتاريخه.

 المحطة الثانية : سان فرانسيسكو و في ثاني محطاته شهد متحف دي يونج بمدينة سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية فى 18 أغسطس 2022 افتتاح معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" ، وذلك بعد انتهاء مدة عرضه بمتحف هيوستن للعلوم الطبيعية. المحطة الثالثة : باريس وفي ثالث محطاته انطلق معرض رمسيس وذهب الفراعنة في باريس الذي ضم 181 قطعة أثرية خلال شهر أبريل الماضي واستمر حتى 17 سبتمبر.

 المحطة الرابعة : استراليا وفي رابع محطات معرض رمسيس وذهب الفراعنة انطلق بمدينة سيدني بأستراليا وضم 182 قطعة أثرية أغلبها يعود إلى واحد من أهم ملوك الفراعنة عبر التاريخ وهو الملك رمسيس الثاني الذي غالبا لا يخلو متحف بمصر من وجود قطعة أثرية تعود إلى فترة حكمه. يذكر أن معرض رمسيس وذهب الفراعنة تم افتتاحه رسميا أول أمس في احتفالية كبري وسط اهتمام بالغ وبحضور أكثر من 500 مدعو من كبار الشخصيات العامة والحكومية ومتخصصي علم الآثار في أستراليا والمؤثرين والمدونين.