رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قلم رصاص

"الرئيس" والوفاء وزمن الشرفاء.. وأبا أحمد

لن تستطيع أن تهزم رجلا يتعامل بشرف، فى زمن عز فيه الشرف ، لن تستطيع أن تهزم رجلا يعلم الأجيال القادمة كيف يكون الوفاء لرموز مصر، فى زمن عز فيه الوفاء، الرجل الذى يتعامل بهذه الآصالة، لن يستطيع أحد أن يهزمه ،لا ابو احمد ، ولا أم احمد، ولا من يساندهم، ويدعمهم فى الخفاء!!

الرئيس عبدالفتاح السيسى الذى يحرص على وضع أساس لبناء دولته منذ أول يوم عنوانه الوفاء، ويكرم رموز مصر من محمد نجيب الى السادات من وضع اسمائهم على القواعد وحاملات الطائرات، وكذلك قيادات العسكرية المصرية، من الفريق  الجمصى الى الفريق سعد الدين الشاذلى ،حتى الجنود،وضباط الصف، ووضع اسماء شهداء مصر فى حربها على الارهاب من ضباط وجنود على مشاريع البناء ،والكبارى ،والمدارس ،ولا يضع اسمه على أى مشروع ،هو رجل قوى ،كالفولاذ ،لاينتصر عليه أى مأجورين ،أو أصحاب اجندات ،أو حتى قوى عالمية تريد اسقاط مشروع دولته الوطنى، بالأمس فضحت الدبلوماسية المصرية اثيوبيا أمام العالم، كله يسير بتخطيط محكم ،لم يجد مندوب اثيوبيا إلا التلعثم ،ومحاولة التضليل ،للهروب من الموقف ،نجحنا فى موقعة مجلس الأمن استراتيجياً،كما خططنا،وسننجح فى حماية أمننا القومى بنفس استراتيجية عودتنا الى العالم بهذه الصورة القوية، من يتعامل بشرف ووفاء لن ينتصر عليه أحد، وهو يدافع عن أمنه القومى ،من يقوم بإقامة اول جنازة عسكرية لسيدة فى التاريخ ،وهى السيدة جيهان السادات التى كانت زوجة لرئيس قبله ،وتكريمها بوسام الكمال، ووضع اسمها على محور الفردوس، لتاريخها فى مساندة زوجها الزعيم الراحل محمد أنور السادات بطل الحرب ،والسلام ،هو إنسان يعرف أسمى معانى الوفاء، من يريد معرفة عظمة ما نمر به، وما يوضع من أساس للأجيال القادمة ،لابد أن يطمئن على مصر ونيلها ،وأمنها القومى ،الذى يقوده رجل شريف ،يتميز بالوفاء ،ويعرف كيف يدير معاركه و تحركاته،فى بناء وتطوير دولته،وحماية مقدراتها ،ولا يهمه ارهاصات ابو احمد، ولا حتى أم احمد !!

< صرخة="" طالب="" متفوق="" و="" أزمة="" فى="" الإسكندرية="">

الطالب الذى يصاب بأزمة نفسية للتلاعب فى أوراق اجابته وتخفيض درجة من مجموعه الكلى ،هو الطالب المتفوق الذى عجز أمام الروتين التعليمى الذى مازال جاثماً على انفاس ابنائنا ،والمقولة المطبوعة على السنة مسئولى التعليم» روح ارفع قضية» ،الحكاية أن الطالب 

معاذ عصام الدين عبدالستار بمدرسة ارض رولان الرسمية لغات مميز ،كان ينتظر ترتيبه فى اوائل الاعدادية بعد ذهاب ملفه الى المديرية التعليمية حاصل على الدرجة النهائية ٢٨٠ درجة ،وبقدرة قادر فوجىء بتخفيض درجاته وعدم وجوده فى الترتيب برغم تفوقه غيرالعادى، وبعد عمل تظلم لم يتحرك احد ،وكيل الوزارة بالاسكندرية رجل فاضل واللواء محمد الشريف محافظ الاسكندرية لايرضيه اصابة الطالب المتفوق بأزمة نفسية .فهل يتم انصافه؟

< من="" يمنع="" سرقات="" المواطنين="" أمام="" ماكينات="" الفيزا="">

جاءتنى رسالة بالدموع من المواطن صلاح شعبان جاد من مدينة كفرالدوار محافظة البحيرة ،المواطن المريض والمصاب بالعمود الفقرى وشرايح ومسامير بظهره ،كان يأخذ نجله الصغير يستند عليه للصرف من ماكينة الفيزا ،المواطن تعرض للسرقة على ماكينة الفيزا التابعة لفرع بنك مصر بتبديل الفيزا من أحد المتواجدين فى الزحام بجانبه وسرقة مبلغ مالى كبير على مدار ثلاثة ايام ،ولم يأت له شعار من البنك بأى سحب ،وعندما اشتكى لمسئولى البنك تعاملوا معه بطريقة غير لائقة،وقام بعمل محضر ،وسألهم لماذا لم تصل لى اشعارات بالسحب والغريب انه اكتشف ان سرقات عديدة تمت بنفس الطريقة لمواطنين اخرين، ومدير البنك قال له: دى الحالة العاشرة للسرقة،فهل هذا معقول؟ واين كاميرات المراقبة ،واجراءات البنك ،ايه الحكاية ؟!.