رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قلم رصاص

 

 

 

الرئيس والاتحاد الإفريقي «وجانو»:

اللمسة الإنسانية للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسى باستجابته السريعة قبل سفره إلى إثيوبيا  لرئاسة الاتحاد الإفريقى، لمناشدة أسرة الطفلة جانو المصابة بورم خبيث فى النخاع الشوكى، أضفت فرحًا وسرورًا على قلب أسرتها ووالدتها التى دعت بقلب أم للرئيس بالنصر والتوفيق.

 

السيد الرئيس: رئاستك اليوم للاتحاد الإفريقى، واحتضانك للأفارقة بجهد دبلوماسى فوق العادة خلال ٥ سنوات وسط حروب أصحاب أجندات الخراب، يؤكد أنك أعدت هيبة مصر القوية، وزعامتها لإفريقيا.. على بركة الله. 

 

دستور علاء الأسوانى ولبس الأسود:

عندما يتمخض الجبل فيولد فأرًاً.. هذا ما شعرت به بعد تويتة علاء الأسوانى الذى يحرض فيه معارضى تعديل الدستور بلبس الأسود، علاء الأسوانى: شعب مصر ليس هناك وصى عليه، يرفض أو يوافق، فى نهاية الأمر مصلحة مصر أهم من أجنداتك أنت ورفاقك، أنا أحترم رأى أى مواطن يعارض التعديلات، ولكن فى إطار مشروع يحفظ كيان هذا الوطن الذى يبنى من جديد، وليس بأسلوب تحقيق الفوضى ومخططات اجندات يعرفها، ويعيها كل شعب مصر.. علاء الأسوانى: إلبس أسود أنت!

 

المواطنة سمر والرئيس السيسى:

«سمر إبراهيم» لا أعرف هذه السيدة ولكنى تأثرت بحديثها على إحدى صفحات الفيس بوك عن الرئيس وانقله اليكم: انتخبتك، وانت من غير برنامج انتخابى، انتخبتك وانت بتقول هاخلص أزمة الكهرباء بلمبات موفرة.

وعملت أكبر محطات لتوليد الكهرباء فى العالم، عملت مزارع سمكية وصوبات واستصلحت أراضى، عملت محطات تحلية مياه، بنيت مدن وشقق ونقلت سكان عشوائيات كانوا عايشين مرار طافح، وفرت رغيف عيش، وانبوبة بوتاجاز، وبنزين من غير إهانة وطوابير، عملت شبكة طرق وكبارى وأنفاق بطول مصر وعرضها، طهرت سيناء من إرهاب معشش فيها من سنين، وهتعمرها وتبنيها عشان مفيش إرهابيين يرجعولها تانى، سلحت جيشى بأحدث أسلحة براً وبحراً وجواً، وقبل ده كله شيلت روحك على كفك  ووقفت أمام العالم كله عشان منمش أنا وولادى فى خيمة ع الحدود وحافظت على شرفى، مكنتش طالبة منك حاجة غير  أنك تحافظ عليا انا وولادى، وبعد ده كله ممكن تسيبنا لحد يهينا تانى.. ده على جثتى، مصر أمانة ياسيسى.

 

الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم:

الوزير منصب سياسى، ويجب أن يكون الوزير على قدر من الفهم السياسى بحيث يحتوى الأزمات ويعمل على حلها، لا بإشعال النار بتصريحات غير مسئولة، المعلمون مسئوليتك الشخصية وإعادة كرامة المعلم، وتحقيق آماله فى مرتب كريم، والمطالبة بحقوقه المفقودة هى مسئوليتك المباشرة، الرئيس عندما زار اليابان عاد ليرسم نهضة تعليمية ربما تأخذ مراحل ولكنها ستتم، مكافآت أباطرة الوزارة، ولجان الجودة، والكنترولات، وفرها للمعلمين، نهضة التعليم لن تصلح إلا بحق المعلم فى مرتب يحفظ كرامته، ومعاش كريم.

 

اللواء شريف سيف الدين رئيس هيئة الرقابة الإدارية:

جهودكم المبذولة فى مكافحة فساد توغل عبر ٤٠ عاماً داخل مؤسسات الدولة جهود متميزة، ولكنها تتطلب مقاتلين فى كل محافظات مصر من أجل وأد هذا الفساد، الحكاية تكمن فى الإدارات الهندسية والتعديات بالمحافظات وأموال الدولة المهدرة، فطريق مثل الدولى الساحلى الاستراتيجى تمت مناقصات بالملايين منذ أعوام لإنارته، الطريق المظلم من رشيد إلى البرلس الذى تم تركيب أعمدته منذ عامين، اكثر من ٥٠ كيلو شاهد على إهدار أموال الدولة. 

 

الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى:

أشكر سيادتك على اهتمامك بمشكلة دخول الطالب حسن حسام جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، تفضل الدكتور محمد عزازى رئيس الجامعة بمقابلة ولى أمر الطالب ووعد بحل المشكلة التى تمت بسبب إهمال موظف، التيرم الثانى بدأ ولم يتم دخول الطالب.. أتمنى التدخل حفاظاً على مستقبله.