رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

استكمال محاكمة 7 متهمين بخلية مدينة نصر الإرهابية غدًا

مجمع محاكم طرة
مجمع محاكم طرة

تواصل الدائرة الثالثة إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم طرة ، برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، استكمال جلسات محاكمة 7 متهمين بخلية مدينة نصر الإرهابية.

 

اقرأ أيضًا..أول سبتمير نظر قضية خلية مدينة نصر الإرهابية

 

تعقد الجلسة برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، وعضوية المستشارين وائل عمران وحسام الدين فتحي، وسكرتارية أحمد صبحى عباس.

 

ووجهت النيابة العامة للمتهمين في القضية رقم 2177 لسنة 2022 كلي شمال القاهرة، للمتهمين أنهم في غضون الفترة من عام 2014 وحتي 21 سبتمبر عام 2021، بمحافظات القاهرة والجيزة والأقصر.

أولًا: المتهمان الأول والثاني توليا قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة والمجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين.

ثانيًا: المتهمون جميعًا انضموا للجماعة موضوع الاتهام مع العلم بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض وتلقي المتهمون من الثالث وحتي السادس تدريبات عسكرية وأمنية وتقنية لتحقيق أغراضها.

ثالثًا: المتهمين جميعا ارتكبوا جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل لجماعة إرهابية ولعمل إرهابي بأن جمعوا وتلقوا وحازوا وأمدوا ونقلوا ووفروا أسلحة وذخائر ومفرقعات ومهمات ومواد لجماعة إرهابية.

رابعًا: المتهمان الثالث والرابع روجت بطريقة مباشرة وغير مباشرة لارتكاب جريمة إرهابية بأن روجا أعمال عدائية ضد ضباط وأفراد.

 

في وقت اخر؛تصدر محكمة جنح مصر الجديدة، غدًا الأربعاء، الحكم على الدكتور مبروك عطية

بتهمة ازدراء الدين المسيحي والإسلامي.

وكان قدم محامي بجنحة مباشرة ضد الدكتور مبروك عطية، لسخريته من السيد المسيح وازدراء الديانة المسيحية والإسلامية، وقال إن الدكتور مبروك عطية قام بازدراء الأديان، لافتًا إلى أنه وصف السيد المسيح بألفاظ بها سخرية عندما قال: «لا السيد المسيح ولا السيد المريخ».

 

وتابع البلاغ: قاصدًا وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان، وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأي في تجديد الخطاب الديني.

 

للمزيد من أخبار حوادث بوابة الوفد من هنـــــــــــــــــــــــــــا