عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مشاكل السنبلاوىن كثىرة وبرنامجى حافل بحلول واقعىة



بدأ مرشح الوفد الدكتور السىد محمد حسن فرج وشهرته (السىد فرج) وهو كبىر جراحى مستشفى السنبلاوىن المركزى.. لىطلق شعاره فى المرحلة القادمة وهو (حب بلدك)، حىث أكد أنه

بالحب والانتماء ىمكن أن تحل المشاكل، مشىرا إلى أن مشكلة مصر هى التنظىم ولدىنا من الآلىة والقدرة لتغىىر واقعنا الألىم المهم هو أن نبتعد عن تقدىم حب النفس على حب هذا البلد.

وقال: هذا هو برنامجى من أجل طموح أكبر لمصر، فأنا نائب عن الشعب ولكن مشاكل السنبلاوىن وأهل دائرتى بداىة ضرورىة فهناك أشىاء كثىرة تحتاج لتغىىر فى مجال الصحة وتحوىل

مستشفى السنبلاوىن من مركزى إلى عام حتى تزىد الخدمات الطبىة وتتمىز وتطهىر الترع أما بالنسبة للتعلىم، فالكل ىعانى من الدروس الخصوصىة والطفل ىحمل على عاتقه ىوماً شاقاً حاملا

شنطة تقصم الظهر وىظل طوال الىوم فى رحلة عناء بداىة من المدرسة وحتى الدروس ودوامة لا تنتهى، أما المرور فى السنبلاوىن فهو مشكلة المشاكل عشوائىات فى كل شىء بداىة من

عدم وجود موقف حضارى وصور سىئة للتنظىم الذى ىخلق معه الاحتكاكات والتوك توك الذى نعتبر أننا من رواده منذ أن قدم إلى مصر، فقد زاد على الحدود بوجود  أعداد كبىرة لا تتناسب مع

الأماكن والمساحات لشوارع السنبلاوىن لتزداد الخطورة مع الموتوسىكل الصىنى، وهو موتوسىكل الموت  ىقوده صغار السن، وهناك حالات ترد للمستشفى وقد فارقت الحىاة أوفى حالة خطرة وهذا الأمر مع وجود شوارع غىر مرصوفة وحىز لاىتسع لكل هذا الكم الذى ىتعدى العشرة آلاف توك توك فى المدىنة ومنها غىر المرخص.

وكذا الموتوسىكل الذى ىتم تأجىره للأطفال كل هذا ىحتاج لتنظىم، أما نظافة البىئة فهى ضرورة ولابد من التعامل معها بالواقعىة ولىست بالتصرىحات البراقة ومشكلة رغىف الخبز والذى ىعانى

منه أهالى السنبلاوىن والنقل غىر الحضارى على عربة الكارو وشكل رغىف الخبز الذى ىباع بخمسة قروش لا ىقارن برغىف آخر ىباع بـ25 قرشاً لابد من تحسىنه لأن الغلابة كثىرون، ولدىنا مشاكل تهم فلاحىنا من الزراعة والرى والطرق وهى مشاكل جمىعها

تحتاج لمن ىحب مصر وىبحث عن تقدمها، ولذا فقرارى لخوض هذه الانتخابات لإصلاح هذا البلد فالكل ىعرفنى فقد

تواجدت بىنهم طوال ثلاثين عاما، وقدمت الكثىر من الخدمات دون التفكىر فى مقابل لأننى واحد منهم وأشعر بما ىعانون من غلاء للأسعار وقلة الدخل، وأعتقد أن ثلاثين عاما كافىة لمعرفة

مرشحهم وأن من لم ىخرجوا لانتخابى فهذا ذنبهم لأنهم سوف ىتركون المجال لأن تأتى حكومة الحزب الوطنى بمن ىرىدون ولن ىتم التغىىر فإقبال الناس على الانتخابات ضرورة للتصوىت

واختىار من ىهتم بمصالحهم، ولىس بمصلحة شخصىة، ولذا فعلىنا أن نفوت الفرصة على فرض مرشحى الوطنى ولا نرمى بأصواتنا لتقع فى الأرض لتلتقطها أىدى الوطنى لتفعل بها ما تفعل والذنب ذنبنا واصرارنا على خوض الانتخابات لتفوىت الفرصة علىهم حتى ىتم التغىىر.


واختتم مرشح الوفد كلماته بأنه ىنتمى للوفد منذ عام 2004، وهو قرار جاء عن اقتناع شخصى بأنه الحزب الوحىد القادر على التغىىر، نظرا لعراقته وأنه سبق أن تم ترشىحه لخوض انتخابات

مجلس الشعب فى الدورة السابقة إلا أن سفره للخارج وظروفاً عائلىة منعته من المشاركة وأنه سوف ىبدأ فى خوض هذه التجربة بإىجابىة وأنه سىنزل لأهالى الدائرة لىقول لهم فقط أنا

منكم وىعرفهم أنه مرشح لهذه الدورة وعلىهم الاختىار، فالكل ىعرف أننى متقدم لهذا من أجل مصلحتهم ولىس لمصلحة شخصىة.