رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

بليك ليفلي تحقق انتصارا جديدا في قضية التشهير ضد جاستن بالدوني

بليك ليفلي
بليك ليفلي

حققت الممثلة بليك ليفلي خطوة هامة في معركتها القانونية المستمرة، بعد رفض محكمة تكساس دعوى تشهير مرفوعة ضدها. 

وجاءت الدعوى التي قدمتها شركة العلاقات العامة Street Relations Inc. ومالكها Jed Wallace، بعد أن ذكرت ليفلي اسميهما في دعوى قضائية ضد جاستن بالدوني في ديسمبر 2024.

الدعوى الأصلية وتداعياتها

زعم والاس وشركته أنهم تعرضوا لأضرار سمعة بملايين الدولارات بسبب الإشارة إليهما في الشكوى، مؤكدين أنهم "لا علاقة لهم" بالجهود الانتقامية المزعومة الموجهة ضد ليفلي. 

ورفض القاضي القضية على أساس قضائي، واعتبر أن ولاية تكساس ليست المكان المناسب لتقديم الشكوى، معتبرًا أن العلاقة بين الشركة ومحاميها بمدينة نيويورك محدودة ولا تبرر رفع الدعوى هناك.

تطورات قانونية سابقة

يأتي هذا القرار بعد أسبوع من انتكاسة قانونية أخرى للزوجة الشهيرة للممثل ريان رينولدز، عندما رفضت المحكمة ادعاءها بأن جيد والاس ساهم في تشويه سمعتها على الإنترنت. وأكدت المحكمة أن الدعوى لم يكن يجب رفعها في نيويورك، نظرًا لأن مقر الشركة الفعلي يقع في أوستن، تكساس.

التأثير على قضية مارس 2026

أكد ممثل بليك ليفلي لموقع TMZ أن هذا القرار يمهد الطريق للممثلة لتقديم قضيتها بقوة عندما تصل إلى المحكمة في مارس 2026. 

ويُذكر أن جميع الدعاوى الانتقامية المرفوعة ضد ليفلي من قبل جاستن بالدوني، واستوديوهات وايفارير، وفرق اتصالات الأزمات والإعلام الرقمي التابعة لهما، قد رُفضت بشكل فعّال.

استمرار المعركة القانونية

ستظل ليفلي تواجه المحكمة في مارس المقبل في نيويورك بشأن دعاواها، وسط متابعة دقيقة من وسائل الإعلام والجمهور، خاصة بعد أن أثارت القضية اهتمامًا واسعًا نظرًا لشهرتها وعلاقاتها بالعديد من الشخصيات البارزة في هوليوود. 

ويبدو أن الممثلة تتجه نحو تعزيز موقفها القانوني بشكل متين، بعد سلسلة من الانتصارات القضائية التي تمنحها دفعة قوية لمواجهة الدعاوى الانتقامية.