رئيس الوزراء العراقي: سيطرنا على أحد المواقع المهمة للإرهابيين

قال محمد شياع السوداني، رئيس الوزراء العراقي، إن تم السيطرة على وادي حوران في الأنبار أحد المواقع المهمة للإرهابيين.
وأضاف :" يجب أن تكون خطوطنا الدفاعية في حالة جاهزية لأي طارئ".
اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
اقرأ أيضاً: قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم السبت، عن ترحيل ١٣٧ من المشاركين في أسطول الصمود إلى تركيا.
وكانت قوت الاحتلال قد أوقفت سفن أسطول الصمود وأجبرتهم على الإبحار إلى أشدود.
وقال الجيش اللبناني، اليوم السبت، إنه تم إطلاق قذيفة صاروخية ورشقات نارية على مراكز تابعة له في منطقة الشراونة – بعلبك.
ولم يكشف الجيش اللبناني هوية المُعتدي، وستكشف التحقيقات هوية القائم بالاعتداء.
وقال نواف سلام، رئيس الوزراء اللبناني، إنه لا دولة واحدة إلا بجيش واحد وقانون واحد يطبق بالتساوي على الجميع.
وأضاف :"درء الفتنة لا يمكن أن يتم على حساب تطبيق القانون".
ويأتي حديث سلام في ظِل رغبة الدولة في حصر السلاح داخل لبنان بيدها، وهو ما يُعارضه حزب الله المدعوم إيرانياً .
وقالت قوة الأمم المتحدة في لبنان "يونيفيل"، امس الجمعة، إنه على إسرائيل وقف هجماتها بالجنوب اللبناني للقيام بمهامنا من دون عوائق.
وأضافت :"الجيش الإسرائيلي ألقى قنابل يدوية قرب أحد مقراتنا جنوبي لبنان".
وقال نبيه بري، رئيس مجلس النواب اللبناني، إن العدوان الإسرائيلي على الجنوب هو استهداف لكل لبنان واللبنانيين ومواجهته والتصدي له مسؤولية وطنية جامع.
وأضاف :" الجيش لن يكون حرس حدود لإسرائيل وسلاحه ليس سلاح فتنة ومهامه مقدسة لحماية لبنان واللبنانيين".
وتابع قائلاً :"نؤكد الرهان على الدفاع عن أرضنا وسيادتنا وحفظ سلمنا الأهلي في مواجهة أي عدوان يستهدف لبنان".
وأردف قائلاً :"نجدد تمسكنا باتفاق وقف إطلاق النار الذي التزم به لبنان منذ اللحظات الأولى".
وفي وقت سابق، قال نعيم قاسم، الأمين العام لحزب الله اللبناني، إن إسرائيل والولايات المتحدة تعتديان على لبنان والعالم.
وأضاف :"الأولوية في لبنان يجب أن تكون وقف العدوان الإسرائيلي وإعادة الإعمار".
وتابع قائلاً :"الحكومة اللبنانية مسؤولة عن مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية".
وأصدرت وزارة الخارجية الروسية في وقت سابق بياناً دعت فيه إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين واستئناف عملية السلام.
وأضافت :"لا يمكن التوصل لسلام حقيقي في الشرق الأوسط دون حل عادل للقضية الفلسطينية".
وقال بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي، إن فرض السيادة الإسرائيلية هو السبيل الوحيد لضمان عدم قيام دولة فلسطينية