رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

حماس: مستعدون لدراسة أي مقترحات من الوسطاء بكل إيجابية ومسؤولية

حماس
حماس

 قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأحد، إنهم مستعدون لدراسة أي مقترحات من الوسطاء بكل إيجابية ومسؤولية.

 وأضافت الحركة: "المفاوضات متوقفة منذ محاولة الاغتيال الفاشلة في الدوحة".

وتابعت قائلةً: "لم نتسلم من الوسطاء أي مقترحات جديدة".

اقرأ أيضًا:  صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

اقرأ أيضًا: قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

 وفي وقت سابق، هاجم مستوطنون يهود، اليوم السبت، على المواطنين الفلسطينيين في قرية كيسان شرق بيت لحم.

 وأشارت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إلى أن مجموعة من المستوطنين اقتحموا القرية، وداهموا الأراضي الزراعية، وهاجموا الأهالي، واعتدوا بالضرب على المواطن علي شحدة ورّاد.

 وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن شهداء المساعدات وصلوا إلى 17 والإصابات 89 في خلال 24 ساعة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات إلى 2,560، وأكثر من 18,703 مصابين.

 وأشارت الوزارة أن حصيلة شهداء استهداف مراكز توزيع المساعادات والإصابات منذ 18 مارس 2025 حتى اليوم 13,060 شهيدًا و55,742 مصابًا.

 وذكرت مصادر طبية فلسطينية أن هناك 58 شهيدًا ارتقوا بنيران الاحتلال في القطاع منذ فجر اليوم بينهم 30 في مدينة غزة.

 وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم السبت، إن أكثر من 42 ألف شخص أجبروا على ترك منازلهم في الضفة الغربية.

 وأضافت: "الفلسطينيون في الضفة الغربية يواجهون أسوأ أزمة نزوح منذ عام 1967”.

واستهدفت قوات الاحتلال منزلًا يؤوي نازحين في حي النصيرات في قطاع غزة. 

وذلك في ضوء استمرار الحرب العدوانية على قطاع غزة. 

 وأكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن مقاطعة غالبية وفود الدول كلمة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في الجمعية العامة للأمم المتحدة، تعكس عمق العزلة الدولية التي تحاصره، في مقابل تنامي التضامن العالمي مع حقوق الشعب الفلسطيني.

 وقالت الحركة في بيان، إن تكرار نتنياهو دعايته المضللة بشأن أحداث السابع من أكتوبر يشكل "هروبًا إلى الوراء" بعد أن فقدت هذه الرواية مصداقيتها أمام الرأي العام الدولي.

 وأضافت، أن إنكار نتنياهو لجرائم الإبادة الجماعية والتهجير القسري والتجويع في قطاع غزة "لن يغيّر من الحقائق الراسخة التي وثقتها تقارير أممية ودولية".

 وختمت الحركة بالقول إن "من المفارقات أن يُسمح لمطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية أن يعتلي منبر الأمم المتحدة متحدثًا عن العدالة والإنسانية والحقوق".