مريم الجندي تنضم لأسرة فيلم "سفاح التجمع" مع أحمد الفيشاوي
أعلن المؤلف محمد صلاح العزب انضمام الفنانة مريم الجندي إلى أبطال فيلم سفاح التجمع، بطولة النجم احمد الفيشاوي، والذي يواصلون حاليا التحضيرات الخاصة به، استعدادًا لانطلاق التصوير.
ونشر عبر حسابه على "فيسبوك"، صورة لمريم الجندي، معلقًّا عليها: "انضمام النجمة الجميلة الموهوبة مريم الجندي لفيلم سفاح التجمع".

دور أحمد الفيشاوي في فيلم "سفاح التجمع"
ويجسد أحمد الفيشاوي خلال أحداث العمل شخصية كريم سليم، المعروف بلقب سفاح التجمع الذي قتل 3 فتيات في شهر مايو من العام الماضي وأحدثت قضيته زلزالًا في الرأي العام وضجة إعلامية كبرى في مصر، ويشارك في بطولته إلى جانب الفيشاوي ومريم الجندي كل من: سينتيا خليفة، آية سليم، انتصار، وغيرهم من الفنانين، والعمل إنتاج أحمد السبكي، وتأليف وإخراج محمد صلاح العزب، في أولى تجاربه الإخراجية.
آخر أعمال مريم الجندي
وفي سياق مختلف، بدأت مريم الجندي مؤخرًا تصوير مشاهدها في حكاية "فلاش باك"، ضمن أحداث مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"، والتي تشاركها البطولة مع النجم أحمد خالد صالح، في تجربة درامية مكونة من 5 حلقات.
وتجسد مريم خلال الحكاية شخصية فنية مركبة تجمع بين الرقص والرسم، حيث تلعب دور "مريم"، الراقصة والرسامة وزوجة أحمد خالد صالح ضمن الأحداث، مؤكدة أن الشخصية ثرية ومليئة بالتفاصيل الإنسانية والدرامية.
قصة فيلم “سفاح التجمع”
وكان أحمد الفيشاوي قد كشف مؤخرًا عن ملصق فيلمه الجديد "سفاح التجمع"، من تأليف وإخراج محمد صلاح العزب، وإنتاج أحمد السبكي، معلنًا العمل على تحضيرات الفيلم لتقديمه للجمهور قريبًا.
فيلم "سفاح الجيزة" مقتبس من قصة حقيقية لمجرم متسلسل يُدعى قذافي فراج، اشتهر بارتكاب جرائم قتل ونصب في منطقة الجيزة بمصر، المسلسل يتناول قصة هذا المجرم، الذي استخدم عدة أسماء مستعارة وارتكب جرائم متنوعة، بما في ذلك القتل والنصب وتزوير الهويات.
وأحدثت قصة "سفاح التجمع" أزمة داخل الوسط الفني المصري في وقت سابق، حيث نشبت معركة بين المنتج أحمد السبكي والمنتج أيمن يوسف، وذلك حول أولوية وأسبقية كل منهما في إنتاج مسلسل درامي يرصد جرائم القاتل كريم، الشهير بـ"سفاح التجمع".
آخر أعمال أحمد الفيشاوي
ويشار أن آخر أعمال الفنان أحمد الفيشاوي، هو مشاركته في فيلم “بنقدر ظروفك”، الذي تم عرضه خلال الفترة الماضية، بدور العرض السينمائية، وحقق إيرادات متوسطة، ودارت أحداث الفيلم في إطار من الكوميديا والرومانسية، يعيش (حسن) وملك في حارة فقيرة يتغذى أهلها على أرجل وهياكل الدجاج، حيث يتناول الفيلم قضية غلاء الأسعار والاحتكار وجشع التجار وما نتج عنه من صعوبات الحياة المعيشية، ومدى قدرة الحب على الصمود في هذه الأجواء.