Romero Games تتلقى ضربة موجعة بعد تسريحات مايكروسوفت
يبدو أن استوديو Romero Games قد أغلق أبوابه نتيجةً لتسريحات الوظائف الواسعة في مايكروسوفت الأسبوع الماضي، لكن الاستوديو لا يزال ينبض بالحياة.
في منشور على Bluesky، أوضحت الشركة أن مشروعها الأخير قد أُلغي حاليًا بعد سحب تمويله. لم يُذكر في المنشور اسم الناشر نظرًا لاتفاقيات السرية، ولكن يبدو أن مايكروسوفت كانت الجهة الداعمة للعبة الجديدة.
لم يعني فقدان الأموال إغلاق Romero Games أبوابها، لكن الخطوات التالية ستكون صعبة على الفريق.
جاء في المنشور: "علينا الآن إعادة تقييم كامل طاقم الاستوديو".
وُصف المشروع الملغى على موقع Romero Games الإلكتروني بأنه لعبة إطلاق نار من منظور الشخص الأول بملكية فكرية أصلية جديدة كليًا. قد ينطلق المشروع من جديد مع داعم جديد.
وقالت الشركة: "تواصل معنا العديد من الناشرين المهتمين بمساعدتنا في تطوير اللعبة، ونقوم حاليًا بتقييم هذه الفرص".
تأسست شركة Romero Games في عام 2014 على يد مصممي الألعاب المشهورين جون وبرياندا روميرو.