رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

الفيضانات تودي بحياة 51 شخصًا في الهند

بوابة الوفد الإلكترونية

أفادت وسائل إعلام هندية اليوم الأربعاء، بأن الانهيارات الأرضية والفيضانات في شمال الهند أسفرت عن مقتل 51 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين.

 

وأصدر مركز عمليات الطوارئ بالولاية (SEOC) التابع لدائرة الإيرادات في حكومة هيماشال براديش تقريرا شاملا عن الأضرار في 2 يوليو، يغطي الفترة من 20 يونيو حتى 1 يوليو.

 

وكشف التقرير عن خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات الخاصة والثروة الحيوانية والبنية التحتية العامة في جميع مقاطعات الولاية الـ12.

 

وبحسب التقرير، فقد "تم الإبلاغ عن 51 حالة وفاة حتى الآن بسبب أسباب متعددة، بما في ذلك الفيضانات المفاجئة والغرق والانهيارات الأرضية والصواعق وحوادث الطرق.

 

ويبلغ عدد المفقودين حاليا 22 شخصا، مع تسجيل منطقة ماندي أعلى الأرقام—10 وفيات وجميع حالات الاختفاء الـ34 بسبب الفيضانات المفاجئة وانفجار السيول".

 

كما أفاد التقرير بإصابة 103 أشخاص في حوادث مرتبطة بالرياح الموسمية. وشملت الأضرار المادية تدمير 204 منازل (منها 22 دمرت بالكامل)، وتضرر 84 متجرا وحظيرة أبقار وأكواخ عمال. وقدرت الخسائر في الممتلكات الخاصة بحوالي 8.8 مليون روبية.

 

في سياق آخر، قال نادي الأسير الفلسطيني، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل تصعيد استهدافها للصحفيين عبر سياسة الاعتقال الإداري؛ حيث ارتفع عدد الصحفيين المعتقلين إداريا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، تحت ذريعة وجود "ملف سري"، إلى (22) صحفيا، مشيرا إلى أن ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إداريا يأتي في ظل التصعيد غير المسبوق تاريخيا في أعداد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال، والذي بلغ حتى بداية يونيو المنصرم 3562 معتقلا.

وأضاف النادي - في بيان اليوم الأربعاء وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن سلطات الاحتلال تهدف من خلال اعتقال الصحفيين، إلى إسكات أصواتهم أمام الجرائم المهولة التي يرتكبها الاحتلال، واستهداف الرواية الفلسطينية، وفرض المزيد من الرقابة والسيطرة على عملهم، موضحا أنّ حالات الاعتقال والاحتجاز التي سُجّلت بحق الصحفيين منذ بدء الإبادة بلغت على الأقل 192 حالة.

وأوضح البيان أنه إلى جانب جريمة الاعتقال الإداري، يواصل الاحتلال استهداف الصحفيين عبر ما يسميه بالاعتقال على خلفية "التحريض" على مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث تحوّل هذا الشكل من الاعتقال إلى أداة لقمع حرية الرأي والتعبير، وأصبح يشكّل وجهًا آخر لجريمة الاعتقال الإداري؛فالغالبية ممن اعتُقلوا على خلفية "التحريض"، ولم يتمكّن الاحتلال من تقديم لائحة اتهام بحقهم، جرى تحويلهم لاحقًا إلى الاعتقال الإداريّ.

ويواجه الصحفيون المعتقلون في سجون الاحتلال ومعسكراته كافة الجرائم التي يواجهها الأسرى، بما فيها جرائم التعذيب الممنهَج، والضرب المبرح، والتجويع، والإهمال الطبي، إلى جانب عمليات الإذلال والتنكيل التي يتعرضون لها بشكل مستمر، عدا عن سياسات السلب والحرمان المتواصلة بحقهم، واحتجازهم في ظروف اعتقالية قاسية ومهينة.


 

txt

 

وزير الخارجية الإسرائيلي: الحكومة والرأي العام يؤيدان وقف إطلاق النار في غزة

 

 

 

txt

 

ليلة نارية في غزة.. غارات مكثفة وعمليات نسف متواصلة