موعد صلاة العيد في جميع المحافظات

 العيد.. يتسائل العديد من الأشخاص عن موعد صلاة العيد الصحيح في مختلف المدن والمحافظات بالجمهورية، والذي يوافق اليوم 1 أبريل لعام 2025 الحالي.

موعد صلاة العيد:

 من المقرر أن تقام صلاة العيد اليوم في المحافظات، في الأوقات التالية:

القاهرة 6:11
الجيزة 6:11
الإسكندرية 6:15
بورسعيد 6:06
السويس 6:05
العريش 6:00
الطور 6:02
سانت كاترين 6:00
طابا 5:56
شرم الشيخ 5:59
دمنهور 6:13
طنطا 6:11
المنصورة 6:10
الزقازيق 6:09
بنها 6:11
شبين الكوم 6:11
كفر الشيخ 6:11
الفيوم 6:12
بنى سويف 6:12
المنيا 6:13
أسيوط 6:12
سوهاج 6:10
قنا 6:06
أسوان 6:06
أبو سمبل 6:12
مرسى مطروح 6:26
الغردقة 6:02
الخارجة 6:16
الإسماعيلية 6:06
دمياط 6:08
السلوم 6:34
نويبع 5:57
حلايب 5:52
شلاتين 5:56

صيغة تكبيرات العيد:

 "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد، وسلم تسليمًا كثيرًا."

 قالت دار الإفتاء المصرية إن هناك مجموعة من السنن التي يستحب فعلها قبل أداء صلاة العيد، منها الغسل التطيب، وذلك لمن خرج للصلاة ومن لم يخرج لها، كما أنه يستحب لبس الحسن من الثياب للقاعد والخارج.

صلاة العيد:

ورد في حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: "كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ الأَضْحَى" أخرجه ابن ماجه والبيهقي، ولما رُوِيَ عَنِ الْحَسَنِ بن عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُما قَالَ: "أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم أَنْ نَلْبَسَ أَجْوَدَ مَا نَجِدُ، وَأَنْ نَتَطَيَّبَ بِأَجْوَدِ مَا نَجِدُ" أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير"، والحاكم.

العيد:
 وأضافت الإفتاء أنه يستحب أيضًا أن يتزين الرجل ويتنظف ويحلق شعره، ويستحب أن يَسْتَاك، ويَطْعَم شيئًا؛ لما روي عن أنسٍ رضي الله عنه أنه قال: "كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ لَا يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ"، وفي رواية: "وَيَأْكُلُهُنَّ وِتْرًا" أخرجه البخاري؛ ولكون اليوم يوم فطر بعد أيام الصيام، ويخرج فِطرته -زكاة الفطر- قبل أن يخرج؛ لما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما قَالَ: "مِنَ السُّنَّةِ أَنْ لا تَخْرُجَ يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى تُخْرِجَ الصَّدَقَةَ، وَتَطْعَمَ شَيْئًا قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ" أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير"؛ ولأنه مسارعة إلى أداء الواجب فكان مندوبًا إليه.