رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

الديهي يرد على أصحاب “الألسنة الطويلة”: مصر لا تغلق المعابر والحدود أمام الفلسطينيين

الإعلامي نشأت الديهي
الإعلامي نشأت الديهي

رد الإعلامي نشأت الديهي، على استمرار الأكاذيب والهجوم ضد الدولة المصرية واتهامها بغلق المعابر والحدود أمام الفلسطينيين، وكأن مصر هي المسؤولة عما يحدث في قطاع غزة.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم الاثنين، "تستمر الأكاذيب على ما يجري في المنطقة لا يتحدثون عن حق الفلسطينيين ولكن في هذه الأثناء إسرائيل تستمر في عدوانها على قطاع غزة وتسوي الأحياء بالأرض الوضع في القطاع صعب ويزداد صعوبة ودموية وفيه ضحايا كثر".


وأضاف "إسرائيل تكثف الضغوط للقبول بإملاءات ولم يعد لدى حماس خيارات عديدة وخياراتها أصبحت محدودة وأصبحت توافق على كل ما يعرض عليها، وإسرائيل تقول إنها ستحول حي تل سلطان إلى مقبرة جماعية ولا يوجد اتصالات والمستشفيات بالمرضى والجرحى والزوار أصبحوا أثرا الوضع في منتهى الدقة والسوء في قطاع غزة".
وتابع "فيه خطة مصرية جديدة تعرض على الوسطاء الأمريكان والقطريين والإسرائيليين من أجل الوصول لاتفاق، والناس اللي بتتكلم ولسانها طويل إحنا في مأزق حقيقي، يقولوا مصر قفلت المعابر والحدود والفلسطينيين يتهجروا تحت وطأة الضرب، ولكن أنا مصر مش هعمل كده ولكن بحاول إدخال المساعدات حتى لا يتم تهجير الفلسطينيين بعمل اتصالات على مدار الساعة معنديش شغل غير فلسطين".
وواصل الإعلامي نشأت الديهي، الهجوم على عدد من إعلامي الإخوان معتز مطر ومحمد ناصر، بعد الاتهامات والأكاذيب التي روجوها بأن مصر هي التي سلمت الفلسطينيين للإسرائيليين حتى تقتلهم.
وقال، "شوفنا مجموعة .. مع اعتذاري .. اللي بيقولوا أن مصر هي التي تسلم الفلسطينيين للإسرائيليين علشان يقتلهم، وشوفنا معتز مطر يتهم مصر وجيش مصر أنهم يخونوا الفلسطينيين حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي اللي ..".
وأضاف "أنا برد على هؤلاء الخونة معتز مطر كبير الخونة ومعه محمد ناصر قالوا أن مصر هي التي تسلم الفلسطينيين"، متسائلا "هي مصر كانت موجودة في جنوب لبنان لما تم اغتيال حسن نصر الله ولا كانت موجودة في طهران لما تم اغتيال إسماعيل هنية؟".

اقرأ المزيد..