أنغام من مصر.. 11 فنانًا يكرمون عبد الله الرويشد في مهرجان فبراير الكويت

بالتزامن مع الأمسيات الغنائية الخاصة التي يقدمها مهرجان فبراير الكويت 2025، يجمع 11 فنانًا لتكريم سفير الأغنية الخليجية عبد الله الرويشد، تقديرًا لمسيرته التي أثرت بالإيجاب في ملامح الفن الخليجي وقدم في مسيرته لأكثر من 40 عامًا لوحات غنائية لن تنسى.
نجوم الليلة التكريمية لـ عبد الله الرويشد في فبراير الكويت 2025
تُختتم فعاليات فبراير الكويت بليلة عبد الله الرويشد مع كوكبة من نجوم الغناء الخليجي والعربي، كالآتي"أنغام، خالد الشيخ، نبيل شعيل، فهد الكبيسي، مطرف المطرف، مساعد البلوشي، بدر نوري، خالد الملا، علي بن محمد وفريق ميامي"

فبراير الكويت 2025| البرنامج الغنائي للأسبوع الثاني من المهرجان
كما سيقدم فبراير الكويت ليلتيان في نهاية الأسبوع الجاري للفنانا أحمد سعد وفرقة ميامي يوم الخميس ويليه الجمعة حفل فنان العرب محمد عبده .
رغم الأثار الجانبية للمرض صعد سفير الأغنية الخيجية عبد الله الرويشد، مسرح حفل توزيع جوائز joy awards، وهو الظهور الفني الأول له بعد عودته من ألمانيا لتلقي العلاج.
جائزة الإنجاز مدى الحياة واحتفال إنساني على مسرح joy awards 2025
حصل عبد الله الرويشد على جائزة “الإنجاز مدى الحياة” في حفل joy awards في مشهد إنساني مؤثر بين روّاد الاغنية الخليجية “محمد عبده، رابح صقر، أصيل أبو بكر سالم"
اصطحب عبد الله الرويشد ابنته أسيل على سجادة اللافندر الخاصة بحفل توزيع جوائز joy awards 2025 على كرسي متحرك وسط ترحيب كبير من نجومه

رافق عبد الله الرويشد في الصعود إلى المسرح المدير التنفيذي لشركة روتانا سالم الهندي حيث أتكأ على عكازه من ناحية والناحية الاخرى صاحبته يد سالم.




وحرص المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية على تقديم الجائزة بنفسه لـ عبد الله الرويشد واجتمع نجوم الأغنية الخليجية على المسرح وحرص بعض الحضور على الوقوف له اثناء تكريمه والتصفيق له احتراما لقدومه وحضوره المؤثر رغم المرض.
عبد الله الرويشد.. آثار جلطة المخ وعودته للكويت
أصيب عبد الله الرويشد العام الماضي بجلطة في المخ بشكل مفاجىء بعد أحد حفلاته الناجحة، الامر الذي حاوطه التكتم من جميع أفراد عائلته بدايةً من سفره إلى ألمانيا وقضاء رحلة العلاج وعودته إلى وطنه الكويت في أكتوبر 2024.
عاد الرويشد لأرض الوطن وسط احتفالات ضخمة اكتست العاصمة برغم ظهوره المقلق عند وصوله حيث لم يستطيع الوقوف بشكل سليم، وعدم القدرة على تحريك النصف الأيمن وبطء الكلام والتعبيرات، جميع تلك الأثار وضعته في خانة القلق لدى جمهوره ومحبيه الذين بالرغم من كل تلك العلامات حمدوا الله على عودته إلى بلده قادر على الابتسامة والسعادة بمن حوله.
