رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ضبط تشكيل عصابي للإتجار غير الشرعي في المواد البترولية

بوابة الوفد الإلكترونية

فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الإتجار غير المشروع فى المواد البترولية وبيعها بالسوق السوداء.

اقرا أيضاً: 6 مشاهد تسرد حكاية القصاص لروح حبيبة الشمّاع

 

فقد تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الأقصر من ضبط (مالك محطة وقود، سائق "لأحدهما معلومات جنائية"- مقيمان بدائرة مركز شرطة إسنا) لقيامهما بتكوين تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فـى بيع المواد البترولية بالسوق السوداء بأزيد من السعر الرسمى.. حال إستقلالهما سيارة نقل مُحمل عليها (5 طن سولار بدون أوراق أو فواتير).

وبمواجهتهما إعترفا بحيازتهما للمواد البترولية بقصد بيعها بالسوق السوداء.

تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.

وفي سياقٍ مُتصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمُعاقبة 3 مُدانين بخطف شخص ‏وسرقته بالإكراه في دار السلام بالسجن المُشدد 10 سنوات.‏

صدر الحكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين خالد عبد الغفار النجار، وأيمن بديع لبيب، ‏وأمانة سر محمد طه. ‏

وكانت النيابة العامة قد أسندت للمُتهمين أحمد.م وحمادة.ر وسعداوي.م بأنهم في يوم 30 مارس 2022 بدائرة قسم شرطة ‏دار السلام خطفوا المجني عليه أحمد.ح بالتحايل بأن استدرجوه لمحل الواقعة قاصدين من ذلك إقصائه بمنأى عن أعين ‏ذويه. ‏

وتمكنوا بتلك الوسيلة من الوصول غايتهم على النحو المُبين بالتحقيقات. ‏

وأسندت لهم النيابة أيضاً أنهم سرقوا المنقولات المبينة وصفاً بالأوراق والمملوكة للمجني عليه أحمد.ح بطريق الإكراه ‏الواقع عليه بأن أستدرجوه لمحل الواقعة وروعوه بغلبة عددهم.‏

وتمكنوا من تلك الوسيلة القسرية من شل مقاومته والاستيلاء على المسروقات كرهاً عنه وذلك على النحو المبين ‏بالتحقيقات. ‏

كما أنشئوا حساباً على مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك بهدف ارتكاب الجريمتين محل الاتهام الأول والثاني. ‏