عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

المشدد 5 سنوات للمتهم بالاتجار في المواد المخدرة بالصف

محاكمة أرشيفية
محاكمة أرشيفية

قضت  الدائرة الثانية بمحكمة جنايات جنوب الجيزة، برئاسة المستشار حسين فاضل عبد الحميد الشحات حضوريا بمعاقبه المتهم "شعبان. م " بالسجن المشدد لمدة خمس سنوات وتغريمه مبلغ خمسين ألف فيه بما أسند إليه ومصادرة المخدرات وإلزامه بالمصاريف الجنائية. 

صدر الحكم بعضوية المستشارين عبد الرحيم علي على ومحمد حسن خطاب وسكرتارية محمد هلال ورضا هنداوي. 

وكانت النيابة العامة بالجيزة أحالت القضية رقم 614  لسنة 2024  جنايات مركز شرطة الصف والمقيدة برقم 591  لسنة 2024  كلى جنوب الجيزة، إلى محكمة جنايات جنوب الجيزة.

واتهمت النيابة العامة شعبان محمد إسماعيل  (محبوس)  ،33  عام بدون عمل لأنه في يوم  14 يناير  2024 بدائرة مركز شرطة الصف محافظة الجيزة أنه أحرز بقصد الاتجار جوهرًا مخدرًا ( الحشيش) في غير الأحوال المصرح بها قانونًا.

وفى سياق آخر حددت جهات التحقيق المختصة موعد أولى جلسات محاكمة الفنانة انتصار أمام محكمة جنح قصر النيل، يوم 18 مايو الجاري، لاتهامها بالسب والقذف والإدلاء بمعلومات كاذبة فى محضر رسمي والشهادة الزور والبلاغ الكاذب.

شهدت زور.. 18 مايو أولى جلسات محاكمة الفنانة انتصار

وأقام إيهاب سيد عبد الرحيم المحامي، بصفته وكيلًا عن سعد إبراهيم سعد الذي يعمل سايس بمنطقة جاردن سيتي جنحة مباشرة ضدها، وطالبها أيضًا بتعويض مؤقت قدره عشرون ألف جنيه.

وذكر المحامي في الدعوى أن المتهمة تعمل في مجال الفن كممثلة، وتستغل ذلك في التنكيل بالضعفاء باستغلال عملها في الفن بالتهديد والوعيد بالويل والثبور وعظائم الأمور، لكل من تسول له نفسه الرد عليها أو عدم إطاعة أوامرها، بتقديم البلاغات الكيدية والاتهامات الملفقة لفرض سطوتها، وجبروتها على الضعفاء من الناس.

وأشارت أوراق الدعوى إلى أن الفنانة انتصار قامت بتحرير العديد من المحاضر الكيدية الملفقة الكاذبة، ضد كثير من الضعفاء في منطقة جاردن سيتي التي تسكن فيها، ولم يسلم من بلاغاتها حتى حارس العقار الخاص بها.

محاكمة الفنانة انتصار

وأضافت الدعوى أن الفنانة انتصار في شهر نوفمبر الماضي بدائرة قسم شرطة قصر النيل تقدمت ببلاغ على سند من القول بأن السايس قام بالتعدي عليها بالسب والقذف والقيام بأعمال بلطجة، إلا أن التحريات وكاميرات المراقبة كشفت عدم صحة ادعاءها، وكشفت أيضًا تنمر الفنانة على حارس العقار أثناء سؤاله عن ركن السيارات في الشارع التي ليس له علاقة بها.