عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

تصادم عنيف بين جمهور يسرا وشرطة الموضة

بوابة الوفد الإلكترونية

اثار تعليق ناقد الموضة اللبناني إيلي حنا حالة من الجدل حوله بعدما قيم أحدث إطلالات النجمة يسرا عبر الصفحة الرسمية لشرطة الموضة بالإنستجرام.

وكان تعليق إيلي حنا معارض لإطلالتها، قائلًا: "كيف فاتتني هالاطلالة لـ يسرا كيف؟ كيف ما بعتتولي اياها كيف؟، شو هيدا الفستان؟ الاعياد خلصت و زينة الاعياد خلص وقتها".

وتابع: "الفستان ما بيقطع ب ولا شكل من الاشكال، ولا عنصر و ولا جزء منه بيقطع او ممكن نعتبره مقبول".

وأضاف: "يسرا عندها ستايلست؟ كتير بحب اعرف اذا هالكارثة اجتهاد شخصي منها او اجتهاد من شي ستايلست".

 

واختتم: "لا و الصدمة الاكبر انه من تصميم جورج شقرا، كلو كوم و الحلق اللي عامل قلق كوم... فوق الزحمة زحمة، لوك ما بيقطع و بيعطيها 1/10، شو رأيكم؟".

بينما كان لمتابعي شرطة الموضة رأي آخر مختلف عن رأي ناقد الموضة إيلي حنا، وجاءت التعليقات مؤيده لذوق ولفستان يسرا، رصدنا أبرزها: " طريقتك بتقييم الإطلالات ابد محلوه ممكن تكون ناقد بس بصوره أفضل، هي حرة و فرحانة و سعيدة باللبس . انت شنوا دخلك؟ اساسا من انت لتقيم لباس يسرا؟ احشم على روحك و يزي من التقطيع و الترييش، بالنسبة إلي عجبني ومناسب لعمرها".

وبدت يسرا بإطلالة لافته، حيث ارتدت فستان مجسم، وعليه توب فضفاض، بأكمام واسعه صمم من قماش التل ومزين بالريش الذهبي من الأطراف، وتزينت ببعض الاكسسوارات الذهبية للافته وبلياقه عالية.

واختارت تسريحة شعر لافته ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا بالألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

 

يسرا

يسرا من مواليد 10 مارس 1955 ، ممثلة مصرية، قدمت عدداً كبير من الأعمال في السينما المصرية والدراما التلفزيونية، وهي سفيرة نوايا حسنة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

 

عن حياتها

عرفت بين ذويها باسم «يسرا»، وعمها هو ضابط المخابرات العامة المصرية السابق وعضو تنظيم الضباط الأحرار المصريين محمد نسيم.

 

وهي حاصلة علي «شهادة جي سي إي»، وهي متزوجة من المهندس «خالد سليم» الأخ الأكبر للممثل هشام سليم، وابن لاعب النادي الأهلي المصري صالح سليم.

 

عملها الفني

بدأت حياتها السينمائية في أواخر السبعينيات القرن العشرين، مع أول ظهور لها عام 1973 على الشاشة الفضية، تبرر عملها في بداياتها ببعض الأفلام التي قد لا ترقى إلى مستوى فني جيد بقولها: «عندما بدأت كانت بداخلي شحنة كبيرة للتمثيل، وكان مجرد تفريغها يرضيني، وشيئا فشيئا أدركت الفرق بين الانتشار والاختيار»، قبل الاشتغال في مجال الفن والسينما، استمر مشوارها مع السينما المصرية من فيلم لآخر حتى استطاعت أن تكتسب شعبية كبيرة في أواخر الثمانينيات القرن العشرين ومطلع تسعينيات القرن العشرين، ومنها مجموعة من الأفلام التي وقفت فيها أمام الفنان عادل إمام، وتتحدث دوماً عن تأثير المخرج يوسف شاهين والفنان عادل إمام على مشوارها الفني حيث تعاملت مع المخرج يوسف شاهين لأول مرة من خلال فيلم حدوتة مصرية، أما عادل إمام فقد مثلا معا لأول مرة من خلال فيلم شباب يرقص فوق النار في عام 1978، وقدمت بعدها معه نحو 15 فيلماً. وبخلاف الأفلام والمسلسلات والمسرحيات؛ قدمت يسرا عددا من الأغاني، أشهرها أغنية 3 دقات مع المطرب محمد أبوالعينين، الشهير بـ«أبو»، والتي حققت نجاحا كبيرا وتخططت 90 مليون مشاهدة خلال شهرين فقط من إطلاقها خلال فعاليات الدورة الأولى من مهرجان “الجونة السينمائي” 

 

عملها بالغناء

خاضت تجربة الغناء وذلك بتصديها للغناء أغاني منفردة ومن أشهرها «جنون الحب» و«جت نظرة عيونه» و«ثلاث دقات».

 

سفيرة للنوايا الحسنة

اختيرت في عام 2006 كسفيرة للنوايا الحسنة من قبل برنامج الأمم المتحدة الأنمائي وذلك في احتفال أقيم في حديقة الأزهر بالقاهرة، من جهتها أكدت مديرة المكتب الإقليمي للدول العربية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن اختيارها جاء لشهرتها الواسعة في الوطن العربي واهتمامها الواسع بالمهمشين والمرأة ورحلتها الفنية الطويلة لأكثر من 25 عاما قدمت خلالها أدوارا متنوعة عن القضايا السياسية والاجتماعية والإنسانية من خلال السينما والتليفزيون ومشاركتها للعديد من الجمعيات الأهلية في نشاطاتهم الاجتماعية.